-
الأرشيف
-
360
-
بشرة خير
-
بالشمع الأحمر
-
بين الناس
-
وجهة نظر
-
آخر الأخبار
ضبط عصابة سرقة خلال فترة الحظر بمدينة عربين
أثناء تجوال دوريات ناحية عربين بريف دمشق أثناء فترة الحظر اشتبهت بارتكاب سرقة لأحد مستودعات الأدوات الكهربائية.
اقرأ أيضاً
الاحتلال التركي يواصل انتهاكاته بحق أهالي مدينة رأس العين
واصلت قوات الاحتلال التركي انتهاكاتها وممارساتها بحق أهالي مدينة رأس العين المحتلة حيث أدخلت دفعات جديدة من عشرات عائلات المسلحين التي تدعمهم إلى المدينة لإسكانهم في منازل أصحابها الأصليين الذين تم تهجيرهم.
اقرأ أيضاً
45 بالمئة من المداجن السورية الخاصة خارج العمل
يعاني قطاع الدواجن من مشكلة ارتفاع أسعار الأعلاف، ما تسبب بخروج 45% من المداجن عن العمل، في القطاع الخاص.
اقرأ أيضاً
الجو اليوم غائم..وانخفاض في درجات الحرارة
توقعت المديرية العامة للأرصاد الجوية أن يكون الجو اليوم غائماً جزئياً بشكل عام يتحول إلى غائم أحياناً مع فرصة ضعيفة لهطول زخات رعدية من المطر فوق المناطق الساحلية والجزيرة.
اقرأ أيضاً
الكرملين يكشف السبب وراء نشر وكالة روسية مقالات ضد سوريا
أعلن الكرملين اختراق موقع وكالة الأنباء الفيدرالية الروسية من قبل جهات تابعة للحكومة التركية.
اقرأ أيضاً
هذا ما حل بسارقي الأكبال النحاسية في اللاذقية ؟!
ألقى مركز الأمن الجنائي بالحفة في ريف اللاذقية القبض على اثنين منهم وهما (فائز . خ) مواليد ١٩٩٦، و(درغام . ف) مواليد ١٩٩٧ وبالتحقيق معهما اعترفا بإقدامهما على ارتكاب أربعة عشر سرقة لأكبال كهربائية
اقرأ أيضاً
هل ساعد «كورونا» بالترويج لصفحات الحكومة السورية على «فيسبوك»؟
أجرى موقع إخباري محلي دراسة تحليلية لواقع النشر في صفحات الوزارات السورية التي على تماس مباشر مع وباء كورونا، وهي وزارات الصحة، والداخلية، والتجارة الداخلية وحماية المستهلك، والشؤون الاجتماعية والعمل، إضافة لصفحة المكتب الإعلامي في محافظة دمشق، ورصد عدد وطبيعة المنشورات وحجم التفاعل معها.
اقرأ أيضاً
الاستيراد في سوريا.. محصور بتجار محددين
لم تعمد الحكومة إلى إيقاف حركة الاستيراد نهائياً خلال الحرب، لكنّها اتبعت سياسة أسمتها "ترشيد الاستيراد"، أي قصر الاستيراد على المواد الأساسية، لاسيما الغذائية منها دون الكماليات، وأحد أسباب هذا الترشيد هو الحفاظ على القطع الأجنبي الموجود، خاصة وأن مصرف سورية المركزي هو من قام بتمويل المستوردات لفترة معينة، والسبب الآخر هو منع التجار من الحصول على إجازات استيراد لسلع لا تحتاجها الأسواق، وذلك خشية هدر القطع الأجنبي.
اقرأ أيضاًفريقنا
