
عجزه عن إطعامها دفعه لرمي ابنته أمام الجامع
مُلقاةٌ أمام جامع الثقفي عثرت أحد دوريات شرطة في باب توما على طفلة حديثة الولادة، الطفلة نُقلت إلى أحد مستشفيات دمشق لتشخيص حالتها وتقديم الرعاية الصحية لها كونها تحتاج الى حاضنة.
اقرأ أيضاً
متابعة المشاريع المتعثرة بين العام والخاص
وافق مجلس الوزراء في جلسته الأسبوعية أمس على تشكيل لجان متابعة للمشاريع المتعثرة بين القطاعين العام والخاص، واتخاذ الإجراءات التي تعزز فرص تشغيلها بأسرع وقت ممكن، نظراً لأهمية استثمار الطاقات والموارد الوطنية المتاحة من القطاعين العام والخاص.
اقرأ أيضاً
هل سمعتم بـ"صندوق تعويض متضرري حوادث السير مجهولة المُسبب"؟
أُحدث "صندوق متضرري حوادث السير مجهولة المُسبب" منذ عام 2005 التابع بإدارته إلى "هيئة الإشراف على التأمين"، إلا أنه لا يزال غير مفعل ولا يعلم الكثيرون بوجوده، وتتمثل مهمته بمنح تعويض للمواطنين المصابين بحوادث السير من قبل سيارات وآليات مجهولة أو الهاربة من موقع الحادث.
اقرأ أيضاً
في دير الزور.. العقارات تحلق !
بعد عودة الأهالي المهجرين لمنازلهم وتفقدها وخروج معظم أحياء المدينة عن الخدمة الدمار الذي خلفته سنين الحرب، ارتفعت اسعار العقارات سواء بيع أو شراء أو إيجار بشكل جنوني فاق قدرات المواطن ومستوى دخله.
اقرأ أيضاً
رفع أسعار محال المدينة الصناعية عشرة أضعاف
أصدر مجلس مدينة حماه قراراً برفع أسعار استثمار محال الحرفيين في المدينة الصناعية بنسبة عشرة أضعاف، مهدداً بذلك القرار بطرد 139 حرفي و800 عامل يكسبون قوتهم من العمل في تلك المحال.
اقرأ أيضاً
التقنين الكهربائي في اللاذقية يحتم عليك اقتناء هذه القطعة !
يكاد لا يخلو منزل في "اللاذقية" من "الباور بانك" (بطارية لحفظ الطاقة)، يستخدمها الجميع لشحن أجهزتهم الخليوية، بسبب عدم توفر الكهرباء في أغلب الأوقات، وسط تقنين مجحف بنظام أربع ساعات تقنين مقابل ساعتي تغذية،
اقرأ أيضاً
إعادة تنظيم السكن العشوائي في ريف دمشق
كشف مدير دعم القرار والتخطيط الإقليمي في محافظة ريف دمشق "عبد الرزاق ضميرية" عن دراسة تخص عودة ذوي شهداء وجرحى الجيش السوري إلى منازلهم في حي غزال في منطقة سبينة شرط أن تكون قابلة للسكن، إضافة إلى دراسة إعادة تأهيل البنى التحتية للمناطق، بانتظار النتيجة ليتم فيما بعد توجيه بلدية سبينة بتنفيذ ما ورد فيها.
اقرأ أيضاً
"زبالة" سوريا معروضة للاستثمار!
أكد موريس حداد مدير إدارة النفايات الصلبة بدمشق وريفها أن البنية التحتية باتت جاهزة للاستثمار في عمليات معالجة القمامة، مشيراً إلى أن عدة مستثمرين من شركات عالمية اطلعوا على الوضع والشروط وحصلوا على المعلومات التي تتعلق بإقامة محطات معالجة في منطقتي الغزلانية ورخلة، منهم مستثمرين من إيران والصين واسبانيا، ويقومون حالياً بدراسة الجدوى الاقتصادية، سواء للاستثمار عبر تحويل القمامة إلى طاقة كهربائية أو إلى أسمدة.
اقرأ أيضاً