
بعد 27 يوماً.. "عماد" جثة ملفوفة بـ"بطانية" !
عثرت الجهات الجنائية المختصة في "وادي الصفاصيف" على جثة الشاب "عماد محمود"، الذي فقد منذ سبعة وعشرين يومياً في غابة "جبل حمد" مع سيارته، حيث تتابع الجهات العسكرية المختصة التحقيقات لمعرف الجاني والدوافع.
اقرأ أيضاً
أين وصل مشروع "الصرف الصحي" في "القصير" ؟
قال مصدر في مجلس مدينة "القصير" بـ"ريف حمص" لجريدتنا إن «ورشات الصيانة تواصل عملها في إعادة تأهيل وصيانة شبكة الصرف الصحي، وذلك بعد دراسة الطلبات المقدمة من قبل الأهالي حيث يتم العمل على التعزيل والضخ والتسليك بواسطة الآليات المخصصة لذلك».
اقرأ أيضاً
التعليمات التنفيذية لبرنامج دعم المسرحين من خدمة العلم
أصدرت وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل التعليمات التنفيذية الخاصة ببرنامج دعم وتمكين المسرحين من خدمة العلم "الإلزامية والاحتياطية".
اقرأ أيضاً
عن يوم المرأة العالمي.. الناجي التاريخي الوحيد لألوهة الإناث
"عندما يشتد عود ولدك سيثور عليك ويقصيك عن عرشك بانقلاب أسطوري، تماماً كما فعلت أنت مع جده" تلك كانت نبوءة عرافة هرمة لأحد الملوك الجبابرة. وليهرب الملك من مصيره المحتوم أخذ يرمي بأطفاله الذكور من نافذة قصره صوب الوادي مباشرة بعد ولادتهم.
اقرأ أيضاً
!إعادة الإعمار في سوريا "صحيح لا تقسم ومقسوم لا تاكل" وعمرها
بات السوريون ينتظرون نشرات الأحوال الجوية، ليس من باب الفضول ومعرفة ما يتوجب عليهم ارتداؤه. بل خوفا من هطول الأمطار التي باتت تخلف وراءها انهيارات سكنية في عدد من المناطق. علما أن الأمطار بريئة من الأذى الذي لحق بالسوريين. حيث ارتفعت في الأشهر الثلاثة الأخيرة وتيرة انهيار المباني السكنية في عدد من المناطق السورية، جاءت حلب في المرتبة الأولى وتلتها مدينة دمشق في عدد من ضواحيها. أربعة آلاف عائلة تسكن حلب مهددة مساكنها بالانهيار في أي لحظة بحسب تصريحات محافظ حلب.
اقرأ أيضاً
300 مليون ليرة تكلفة بناء مدرستين في القنيطرة
أوضح مدير الخدمات الفنية بالقنيطرة "أحمد زيتون" إنجاز أكثر من ٩٥ % من بناء ثانوية الكوم وبسعة ١٢ قاعة صفية وبكلفة تقديرية بلغت نحو ١٦٥ مليون ليرة سورية.
اقرأ أيضاً
100 محل تصليح سيارات تلقوا إنذاراً
100 محل في المنطقة الصناعية بباب شرقي تلقّى أصحابها إنذاراً بإخلاء محلّاتهم خلال 48 ساعة، دون سابق تنسيق أو توضيح المبررات، حيث بلّغهم موظف المحافظة بالقرار بشكل شخصي دون معرفة المزيد من التفاصيل.
اقرأ أيضاً
حلول لإنهاء معاناة لاجئي مخيم الركبان
«باستيعابهم في مراكز إيواء مجهزة بالمستلزمات الضرورية للعيش» تسعى الدولة السورية في الوقت الحالي لإيجاد الحلول المناسبة لإنهاء معاناة اللاجئين الراغبين بمغادرة المخيم.
اقرأ أيضاً