"الحياة" تعود إلى "البوكمال" والخدمات في خبر "كان" !
تشهد "البوكمال" وأسواقها حركة جيدة مع تزايد أعداد الأهالي الذين عادوا إلى منازلهم وقراهم، حيث شهدت المدينة عودة أكثر من ٧٥ ألف من أبنائها.
اقرأ أيضاً
القرض الشخصي... حاجة لموظفي "العام" ورفاهية لـ"الخاص"
تساءل "عيسى محمد" الموظف الحكومي في قرارت نفسه إن كان بإمكانه الاستفادة من القرض الشخصي الذي أعلن عنه المصرف التجاري السوري ورفع سقفه لخمسة عشرة مليون ليرة، ولكنه عاد وواسه خياله الواسع في مشروع يعيله مع ارتفاع تكاليف المعيشة إلى حدود تفوق راتبه الحكومي، بأنها "أحلام".
اقرأ أيضاً
الواشنطن بوست: أمريكا تمنع الغذاء عن مخيم الركبان
أشارت صحيفة الواشنطن بوست في مقالة للكاتبة جوش روغين إلى استمرار الولايات المتحدة بمنع وصول المساعدات الغذائية إلى المدنيين في مخيم الركبان الواقع في جنوب سوريا.
اقرأ أيضاً
"المفخخات" تضرب مناطق ميليشيات "أنقرة" في ريف حلب
توفي وأصيب نحو 30 شخصاً في حصيلة أولية، لسلسلة من التفجيرات المتزامنة باستخدام دراجات نارية مفخخة ضربت مناطق متفرقة في ريف حلب الشرقي والشمالي.
اقرأ أيضاً
غرق طفلين في نهر الفرات شرق #دير_الزور
غرق الطفلين" إبراهيم الجبل وابراهيم ناصر المحمد" في نهر #الفرات بقرية الكشكية الواقعة شرق دير الزور.
اقرأ أيضاً
كل يوم من أصل 100 فتاة تستخدم مواقع التواصل .. واحدة تكون الضحية
لم تقتصر معاناة المرأة في #سوريا على فقدان الزوج والأخ والابن الذين ماتوا أو اعتقلوا أو اختفوا خلال الحرب، ولا على فقدانها المسكن واضطرارها للنزوح من مكان لآخر، أو اضطررها لسكن المخيمات وركوب أمواج البحر في طريق هجرة غير شرعية إلى بلدان نشدت فيها الأمان والعيش الكريم، بل كان للإعلام دور سلبي على سمعتها وشرفها الذي يعد خط أحمر في البلاد العربية بشكل عام وفي سوريا بشكل خاص، وذلك من خلال نشر أخبار وتقارير انعكست بشكل كبير على واقع المرأة السورية اليومي في كل مكان تواجدت فيه.
اقرأ أيضاً
غارات جوية مكثفة على أرياف حماة وإدلب.. فهل بدأت العملية العسكرية ؟!
«الطيران الحربي السوري والروسي لا يفارق أجواء الشمال السوري, عشرات الغارات الجوية تضرب مواقع الفصائل المسلحة في أرياف "حماة" و"إدلب", هي العناوين الرئيسية التي تتصدر الواقع الميداني والعسكري اليوم».
اقرأ أيضاً
انتحاري يفجر نفسه في ريف درعا.. ما الذي جرى ؟!
أقدم انتحاري على تفجير نفسه بحزام ناسف خلال اقتحام عناصر من "الجيش السوري" لأحد مقرات المسلحين في بلدة "مليحة العطش" بريف درعا ما أدى إلى وقوع عدد من الإصابات تم نقلها إلى المشفى العسكري في "الصنمين" لتلقي العلاج.
اقرأ أيضاً