
دفع أمريكي فرنسي بالسعودية.. للعودة إلى لبنان
لا يزال التشكيل الحكومي في لبنان سيد المشهد، من وضع اقتصادي مزري معلق، وانهيار للدولة في أغلب مؤسساتها، في ظل انتظار التوافق بين الزعماء السياسيين، من جهة ونتائج تحرك السفيرتين الأمريكية دوروثي شيا والفرنسية "آن غريو" إلى السعودية تحت عنوان كيفية مساعدة لبنان مع ما يمكن أن يكون لهذا التحرك من أثر مباشر على التأليف حتى وإن صنفت بأنها مسألة محلية صرف.
اقرأ أيضاً
عرض تركي مغري للبنان.. وتوبيخ فرنسي!
كشفت وكالة "الأناضول" عن عرض مغري، قدمته تركيا إلى لبنان، بانتظار موافقة الجانب اللبناني على العرض.
اقرأ أيضاً
قطر تنقذ لبنان.. مساعدات ووساطة سياسية
بلغ لبنان حافة الانهيار الشامل بفعل عقود من الحروب والإهدار والفساد، إضافة إلى ملف تشكيل الحكومة الذي لا يزال عالقاً حتى اللحظة، في ظل أزمة اقتصادية حادة، أنهكت الشعب اللبناني.
اقرأ أيضاً
لبنان على شفير الكارثة !
طالب رئيس حكومة تصريف الأعمال في لبنان، "حسان دياب" المجتمع الدولي بإنقاذ لبنان مؤكداً أن أياماً قليلة تفصل بين البلاد وحدوث انفجار مجتمعي.
اقرأ أيضاً
لبنان.. «الدولار النقدي» يعود للمصارف
بدأت عدد من المصارف اللبنانية صرف الحصص المحددة بواقع 800 دولار شهرياً للمودعين الذين يملكون حسابات محررة بالعملات الصعبة، فيما يتوقع التزام جميع المصارف بالتعليمات الصادرة عن البنك المركزي بعيد منتصف شهر تموز الحالي، بحيث يتم تمكين المستفيدين من سحب 400 دولار نقداً و400 دولار مستبدلة بسعر المنصة البالغ 12 ألف ليرة، وذلك لمدة سنة، علماً بأن المصارف المتأخرة لأي سبب متعلق بتوفر السيولة أو بمانع تقني، ستكون ملزمة باحتساب الحصة الشهرية وصرفها لاحقاً، بحيث لا تقل حصة المستفيد عن 12 دفعة خلال سنة كاملة.
اقرأ أيضاً
القطاع الصحي في لبنان يدخل في مرحلة خطيرة
دخلت الأزمة الصحية في لبنان مرحلة جديدة مع تحذير نقابة مستوردي الأدوية من نفاد مخزون مئات العقاقير الدوائية واحتمال نفاد مئات أخرى خلال الشهر الحالي، في ظل تزايد التوقعات باحتمال رفع الدعم الحكومي عن قطاع الدواء في البلاد.
اقرأ أيضاً
مستشفيات لبنان تلغي عمليات جراحية بسبب الكهرباء
وصلت أزمة الكهرباء في لبنان إلى المستشفيات، حيث تم إطفاء أجهزة التبريد في أقسام من مستشفى رفيق الحريري الجامعي في بيروت، مع تأجيل بعض العمليات الجراحية بسبب انقطاع التيار.
اقرأ أيضاً
بعد وصوله إلى لبنان... هذا ما كشفته «الصحة العالمية» حول «دلتا»
ثارت مخاوف حول متغير "دلتا" الفيروسي ومدى الحماية التي يمكن أن توفرها اللقاحات المدرجة ضد كورونا حالياً.
اقرأ أيضاً