تفاصيل جديدة عن "صفقة القرن" !
كشف مستشار البيت الأبيض "جاريد كوشنر" عن بعض تفاصيل ما يسمى "صفقة القرن" في الشرق الأوسط التي يعكف على وضعها وستكون "نقطة بداية جيدة" لمعالجة الصراع في الأراضي المحتلة على حد وصفه.
اقرأ أيضاًبلاك ووتر تدرّب دواعش الباغوز في قاعدة عين الأسد
عادت الشركة الأمنية الامريكية بلاك ووتر إلى الواجهة، بالحديث عن عودتها إلى العمل على الساحتين العراقية والسورية من خلال تجنيدها مرتزقة عالميين للقتال،
اقرأ أيضاًالعاهل الأردني يقيل مدير المخابرات بحجة التطوير
أشار العاهل الأردني"عبدالله الثاني" إلى أن إقالة مدير المخابرات العامة "عدنان الجندي"، جاء ضمن "عملية تطوير" تهدف لضمان أعلى درجات المهنية، مشيراً إلى وجود قلة قليلة في دائرة المخابرات حادت عن طريق الصواب واستغلت المنصب.
اقرأ أيضاًجورج قرداحي
- ولد الإعلامي اللبناني جورج جبرائيل قرداحي في قرية فيطرون بمحافظة جبل لبنان في الأول من أيار عام 1950
اقرأ أيضاًأردوغان يقتحم المشهد الليبي
«سنسّخر كل إمكانيّات بلادنا لمنع المؤامرة على الشعب الليبي، ولدعم حكومتكم التي تتصدى للهجوم على طرابلس» هكذا خاطب الرئيس التركي "رجب طيب أدروغان" في اتصال هاتفي "فائز السيد السراج" رئيس حكومة الوفاق ذات الميول الإخوانية التي تسيطر على طرابلس وأغلب الشرق الليبي، وتحظى بدعمٍ «تركي-قطري-إيطالي» وتواجه هذه الأيام هجوماً من قوات الجنرال حفتر المدعومة من قبل محور «الإمارات-السعودية-فرنسا».
اقرأ أيضاًاتفاق سوداني على تشكيل مجلس عسكري مدني
اجتمع بالأمس، تحالف واسع يضم العديد من جماعات المعارضة السودانية، ويحمل اسم "قوى إعلان الحرية والتغيير" مع المجلس العسكري الانتقالي في محاولة لحل الخلاف، حيث تم الاتفاق بين الطرفين على تكوين مجلس سيادة مشترك ولكن لم يتفق الطرفان على نسب المقاعد.
اقرأ أيضاًاعتصام مئات آلاف السودانيين للمطالبة بحكومة مدنية
خرج مئات الآلاف من المحتجين السودانيين للتظاهر أمام مقر وزارة الدفاع السودانية في الخرطوم الأمس، لمطالبة المجلس العسكري الانتقالي بتسليم السلطة لحكومة مدنية.
اقرأ أيضاًليبيا: اتصالات دبلوماسية إثر تعذر الحسم
رغم أن المعارك بين الطرفين المتصارعين في ليبيا لا زالت تدور في الضواحي قليلة الكثافة السكانية القريبة من العاصمة طرابلس، إلا أن عدد الضحايا والجرحى ازداد بشكل ملفت ليبلغ عدد القتلى 272، يضاف إليهم 1282 جريحاً، إلى جانب نحو 30 ألف لاجئ اضطروا إلى مغادرة منازلهم و النزوح نحو مناطق أكثر أمناً داخل العاصمة الليبية.
اقرأ أيضاً