روسيا مستعدة للمساعدة في حل أزمة الوقود بسوريا
وقال موروزوف: «عندما نفهم طبيعة هذه المشكلة ونحللها، أنا على يقين بأن روسيا لن تتوانى عن مساعدة سوريا في حل أزمة البنزين، إن طلبت دمشق ذلك، لاسيما أن لدى روسيا كل الإمكانيات لذلك».
اقرأ أيضاًجمهورية القرم تعتزم تصدير المنتجات النفطية إلى سوريا
وقال أكسيونوف: «هناك خطط لتوريد القمح والمنتجات النفطية وأدوات الطاقة ومنتجات مصنع كيرتش وإعادة بناء خطوط السكك الحديدية في الجمهورية العربية السورية، المباحثات تسير في كل الاتجاهات«.
اقرأ أيضاًوزير الاقتصاد السوري من يالطا: يحاولون إخضاعنا .. وحل أزمة الوقود قريب
وأوضح الخليل الذي يشارك في مؤتمر يالطا الاقتصادي الدولي الخامس في جمهورية القرم الروسية: «إن أزمة الوقود جزء من الحرب الاقتصادية لاخضاع سوريا، وافتتح، في مدينة يالطا بجمهورية القرم الروسية، المؤتمر الاقتصادي الدولي الخامس، بتنظيم من حكومة القرم وصندوق منتدى يالطا ودعم من الحكومة الروسية».
اقرأ أيضاًخبير يكشف عن سبب عدم توريد النفط الروسي إلى سوريا
وقال شابانوف: «لا توجد خطوط أنابيب للنفط، والبنية التحتية في سوريا بأكملها بعد الحرب في حالة سيئة، والنقل الجوي مكلف للغاية، وكذلك عن طريق البحر أيضاً مكلفة، وسيكون نفط ذهبي».
اقرأ أيضاًمصر تتجه لتطور اقتصادي واسع
طموحات اقتصادية جديدة تسعى القاهرة لتحقيقها في وقت قريب، إذ أكد وزير البترول المصري طارق الملا، أن اكتشاف حقل ظهر للغاز الطبيعي والاكتشافات الأخرى التي تحققت في حوض شرق المتوسط، أعطت دفعاً قوياً لأنشطة البحث والاستكشاف في مياه البحر الأحمر.
اقرأ أيضاًالأصوات المتفائلة بتحسن الليرة
شهد سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار الأمريكي تحسناً طفيفاً، وخاصة مع نهاية تعاملات هذا الأسبوع في السوق الموازية مقارنة بمستوياته المسجلة في الأسبوع السابق
اقرأ أيضاًمحطتان متنقلتان لبيع البنزين عالي الأوكتان بسعر 600 ليرة لليتر الواحد
بدأت وزارة النفط والثروة المعدنية بالتنسيق مع محافظة دمشق بتجهيز مواقع لمحطات متنقلة ليتم تفعيلها منها محطتان لبيع البنزين عالي الأوكتان ( ٩٥ )بسعر التكلفة
اقرأ أيضاًهل سيتكرر مشهد الثمانينات وترسل إيران 100ألف برميل نفط
حين قررت سوريا في عام 1980 تأييد الثورة الخمينية في إيران ودعمها والوقوف إلى جانبها في وجه دول الخليج، كانت النتيجة صعبة وسيئة على الاقتصاد السوري حيث كلف القرار سوريا في ذلك الوقت خسارة أكثر من مليار ونصف المليار دولار سنوياً كانت ترسل كمساعدات خليجية، حيث لعبت هذه الأموال دوراً كبيراً على مدى أكثر من عشر سنوات، في حماية الاقتصاد السوري من الانهيار في أعقاب حربين مدمرتين، في عام 1967 وعام 1973.
اقرأ أيضاً