
سجن الركبان من يخرج لا عودة له
في خطوة فُسرت بأنها ترهيب للراغبين بالخروج، أصدرت إدارة مخيم الركبان الموجهة أميركياً قراراً منعت بموجبه أي شخص يخرج من المخيم، عبر الممرات الإنسانية التي افتتحتها الدولة السورية بالتعاون مع روسيا، من العودة إليه.
اقرأ أيضاً
السوريون أكثر طالبي إعادة التوطين
أعلنت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين أن نسبة تحقيق احتياجات إعادة توطين اللاجئين في العالم خلال عام 2018 لا تتجاوز 4.7%، وجاء في البيان الصادر عن المفوضية أن 55.692 شخصاً من أصل 1.2 مليون تم إعادة توطينهم عبر رحلات تيسرها المفوضية.
اقرأ أيضاً
دير الزور.. «لا معامل ولا كثافة سكان.. وين الكهرباء» !
تتواصل معاناة المواطن في "دير الزور" ريفاً ومدينة مع استمرار التقنين الطويل وانقطاعها التام عن كامل الريف لتستمر سنوات الظلام ويبقى المواطن بانتظار الوعود الكثيرة لحل معاناته من قبل شركة الكهرباء.
اقرأ أيضاً
هرباً من التشرد عرض طفله الرضيع للبيع
بصورة عبر "واتساب" عرض لاجئ فلسطيني سوري رضيع لم يتجاوز العام للبيع مبرراً عرض طفله للبيع بالفقر والعوز.
اقرأ أيضاً
"تربية اللاذقية" تعالج نقص الكوادر بتغيير المدراء !
خلال سنوات الحرب التي مرت بها سوريا، ودخلت عامها الثامن، ودمرت "الأخضر واليابس" كما يقال و"الإنسان والحجر"، بقي التعويل الأكبرعلى "الأطفال" لإعادة ما تهدم بهدف بناء المستقبل،
اقرأ أيضاً
القبض على من روع أهالي الميدان لسنوات
طيلة 6 سنوات عانى سكان منطقة الميدان من شخص يستغل صفته الأمنية ليمارس الترويع بحق الأهالي، أُلقي القبض عليه أخيراً، بعد أن تم إثبات عدة تهم منسوبة له.
اقرأ أيضاً
أمبيرات حلب.. "بين البايع والشاري يفتح الله" !
لطالما كان المواطن الحلبي يعاني من موضوع الكهرباء، حاله كحال جميع السوريين، إلا أنه وخلال سنوات الحرب وجد "منفساً" عن طريق الاستعانة بالأمبيرات، على اعتبار أن "الرمد أهون من العمى"، إلا أن استغلال "الحاجة" تحول عند البعض لـ"أم الاختراعات"، وبين "الجهات الحكومية" و"أصحاب الأمبيرات"، ذهب المواطن "فرق عملة" بين الطرفين.
اقرأ أيضاً
كلام مكرر .. "فقط في سوريا"
مواطن سوري بسيط يقطن في دمشق، كان يعيش قبل 2011 في حالة تعرّف به على أنه رجل متوسط الحال، فكّر مرة كيف يمكنه انتقاد الحكومة، لكنّه سرعان ما أيقن كفره بعطاءاتها، وجحده لأفضالها، كيف لا وهو الذي يعيش في بلد تتوافر فيه كل مقومات العيش بأسعار زهيدة مقارنة بدول الجوار، لكنّه بعد سبع سنوات قرر أن يهاجم الحكومة مجدداً، إلا أنه صُدم حين قرأ خبراً مفاده " فقط في سوريا .. نفقات التربية والتعليم العالي والصحة مجاناً".
اقرأ أيضاً