“السورية للتجارة” تكسب رهان تصدير التفاح …
أكد مدير عام السورية للتجارة أحمد نجم أن مؤسسة السورية للتجارة وقعت عقداً لتصدير التفاح إلى لبنان مقابل استيراد الموز، إذ تم الاتفاق على تصدير كامل الكمية الموجودة لدى السورية للتجارة علماً أنه تم استجرار بداية 500 طن من الكمية ليتم تصدير الكميات المتبقية تباعاً.
اقرأ أيضاًممنوع العيدية في العيد
أكد مدير التجارة الداخلية وحمايه المستهلك علي الخطيب أنه تم توجيه مديريات التجارة الداخلية وحماية المستهلك في المحافظات خلال أيام العيد لتفعيل مكتب الشكاوى خلال العطله على مدار الساعة، من خلال مناوبات الدوريات لتلقي الشكاوى من المواطنين خلال فترة العطلة ومعالجة أي شكوى تتلقاها المديرية، إضافة إلى متابعة الأسواق.
اقرأ أيضاًالبطاقة الذكية تتمدد إلى “السورية للتجارة”
بدأ فرع المؤسسة العامة للسورية للتجارة باللاذقية توزيع مادة الغاز المنزلي بشكل مباشر على الأهالي عبر 20 صالة موزعة على مختلف مناطق المحافظة وتزويدها بأجهزة قراءة (البطاقة الذكية) تسهيلاً لعملية التوزيع وبالتعاون مع فرع شركة محروقات ومديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك.
اقرأ أيضاًتعديل مخصصات البنزين للسيارات الخاصة
كشفت مصادر مسؤولة في شركة "محروقات" عن وجود دراسة لخطة جديدة بالنسبة لمخصصات البنزين للسيارات الخاصة، تشمل مخصصات خدمة المسافر، وذلك خلال الشهر الحالي، لافتةً إلى أن كمية المئة ليتر شهرياً المخصصة للسيارات الخاصة سوف تبقى مئة ليتر مدعومة، في حين المخصصات الأخرى يمكن أن يتم تعديلها، وقد تقرّ بين يوم وآخر.
اقرأ أيضاًعودة عمل "التجاري السوري" وسط "حمص"
عاد فرع المصرف التجاري السوري رقم 4 للعمل وتقديم الخدمات المصرفية في مقره الرئيسي في حي "جورة الشياح" وسط مدينة "حمص"، وذلك بعد توقف دام ثماني سنوات.
اقرأ أيضاًالمركزي يوسع قائمة المواد المستوردة المسموح تمويلها
أصدر حاكم مصرف سورية المركزي تعميماً إلى المصارف العاملة المرخص لها التعامل بالقطع الأجنبي يتضمن تعديل قائمة المواد التي لها الأولوية في تمويل المستوردات من قبل تلك المصارف.
اقرأ أيضاًأسعار اللحوم والخضار والفواكه
صبح سعر كيلو الكوسا بـ150 بعدما كان بـ 300 ليرة، كما انخفض سعر كيلوالباذنجان من 700 ليرة إلى250 ليرة، وتراوح سعر كيلوالبندورة بين 200 إلى225 ليرة من سوق لآخر.
اقرأ أيضاً1،250 مليون طن زيادة في صادرات 2018
أوضح وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية الدكتور محمد سامر الخليل أن الوزارة عملت على صعيد التجارة الخارجية ضمن محورين اثنين أولهما الاستيراد، وفي هذا الاطار بيّن الخليل أن الوزارة أجرت مراجعة شاملة لقوائم المواد المعتمدة كدليل للاستيراد، وقامت بتحديثها بما يراعي متطلبات الاقتصاد الوطني ودفع عجلة الإنتاج من خلال التنسيق بين الوزارة والعديد من الجهات ذات الصلة، مبيناً أن هذه الآلية وكذلك الدليل ساهما في تحفيز الطلب على العديد من المنتجات المحلية، حيث استعادت تدريجياً مجموعة من القطاعات الصناعية عافيتها وخاصة صناعة الزيوت والسمون النباتية، إلى جانب الكونسروة والصناعات الغذائية وبعض الصناعات الكيميائية والمنظفات، بالتوازي مع استعادة صناعة الألبسة وجزء من صناعة الأقمشة تدريجياً عافيتها.
اقرأ أيضاً