سوريا ستنشأ ميناء بحري جديد جنوبي طرطوس ..
شكلت وزارة النقل لجنة من عدة جهات معنية لدراسة موضوع إقامة مرفأ متعدد الأغراض في منطقة الحميدية في محافظة طرطوس، ومن مهام هذه اللجنة تحديد الموقع الذي سيتم تخصيصه لإقامة المرفأ.
اقرأ أيضاًالإمارات تعلن عن استثمارات في سوريا
أعلن رجال أعمال إماراتيون، أنهم اتفقوا مع "الجانب السوري"، على قائمة مختلفة من الاستثمارات في سوريا، على هامش حضور وفد كبير منهم معرض دمشق الدولي.
اقرأ أيضاًهذا العام.. 11 شركة «VIP» في سوريا
كشف مصدر في وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك عن ترخيص 11 شركة (VIP) من بداية العام الجاري (2019) وحتى الشهر الثامن، يتراوح رأسمال الشركة بين 100 مليون ليرة سورية و15 مليار ليرة.
اقرأ أيضاًمخرجات التربية والتعليم واحتياجات سوق العمل
انعكست مفاعيل الحرب الدائرة في سورية بصورة مباشرة على واقع البطالة، وقطاع العمالة والتشغيل، إذ بات القطاع المذكور يعاني من اختلالات هيكلية حادة، ظهرت مؤشراتها في مستويات متعددة، يمكن الإشارة إليها عن طريق الآتي:
اقرأ أيضاًكم يكلف "كيلو المكدوس" في سوريا ؟
تختلف تكاليف إعداد «المكدوس» باختلاف المواد الداخلة فيه وتتراوح تكلفة الكيلو الواحد بين 600 – 900 ليرة، إذ سجلت أسعار الباذنجان في أسواق المحافظة بين 100- 150 ليرة للكيلو، بينما ارتفع سعر كيلو الفليفلة إلى 300 ليرة، وسعر الثوم بين 1000 – 1300 ليرة للكيلو ، ويتراوح سعر كيلو الجوز بين 4000 – 6000 ليرة، بينما وصل سعر كيلو الزيت البلدي إلى 2000 ليرة.
اقرأ أيضاًحقائق اقتصادية مثيرة حول الفاكهة السورية
ارتفعت توقعات إنتاج التين في سورية لهذا العام ألف طن عما تم إنتاجه في العام الماضي، حيث وصل الإنتاج الكلي في عام 2018 مثلما أوضح لنا مدير التخطيط والإحصاء في وزارة الزراعة هيثم حيدر، إلى / 38 / ألف طن، بينما من المتوقع أن يصل الإنتاج لهذا العام إلى / 39 / ألف طن.
اقرأ أيضاًفي سوريا.. تأطير العمالة الأجنبية !
وافقت اللجنة الاقتصادية في رئاسة مجلس الوزراء على اقتراح وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل المتضمن تكليف الوزارات والجهات العامة التي تبرم عقوداً مع الشركات الأجنبية بتقديم كتاب لكل حالة بتوقيع الوزير المختص متضمناً بشكل واضح وصريح عدد العمال وأسماءهم ليتم منحهم تراخيص العمل اللازمة.
اقرأ أيضاًعلى ذمتهم ...زيادة تصدير المنتجات الزراعية لا تعني ارتفاع أسعارها
أشار رئيس غرفة زراعة دمشق المهندس عمر الشالط إلى أن زيادة تصدير المنتجات السورية إلى دول الجوار لا تعني بالضرورة رفع الأسعار وإنما يمكن أن تؤدي إلى زيادة في الإنتاج الزراعي المخصص للتصدير والذي يجب العمل عليه وفق خطة مدروسة بالتعاون مع كل الجهات ذات الصلة ما ينعكس على دعم تنافسية السلع المصدرة في الأسواق الخارجية.
اقرأ أيضاً