في درعا .. كل شيء متوفر إلا النقود
أوضح رئيس دائرة حماية المستهلك في مديرة تجارة درعا بسام حافظ أن الأسواق تشهد هذا العام حالة غير معهودة، فهناك تنوع في المعروض وتوافر في كل أنواع وأصناف المواد الغذائية لكن في المقابل هناك ضعف في الطلب عليها، والسبب هو ارتفاع الأسعار وعدم قدرة الكثيرين على مجاراتها، ما يتطلب –حسب رأيه- تدخلاً إيجابياً من نوع آخر يسهم في خفض الأسعار ويساعد في تخفيض الفاتورة على المواطن.
اقرأ أيضاًتوقعات بارتفاع عدد المصارف في سوريا
كشف مصدر خاص أنه من المتوقع أن نشهد خلال السنوات القادمة زيادة في أعداد المصارف العاملة في سورية لتصل في عام 2025 إلى 25 مصرفا، وبحلول عام 2030 إلى 30 مصرفا، علماً أن المصارف العاملة في سورية حاليا تبلغ 20 مصرفاً تتوزع بين 14 مصرفاً خاصاً و 6 مصارف عامة.
اقرأ أيضاًسوريا.. "المركزي" يوضح بشأن تمويل "المستوردات"
أوضح مصرف سورية المركزي أن «التعميم رقم 8/1804 ص تاريخ 2019/04/29 يشير بخصوص الالتزام بتمويل مواد محددة، الموجه إلى المصارف العاملة والمسموح لها التعامل بالقطع الأجنبي بضرورة
اقرأ أيضاًالاقتصاد السوري... ما هو الآتي؟
وسلمت العواصم العربية بحقيقة أن سوريا عصية على السقوط، إن كان بالسلاح، أو بالإعلام.
اقرأ أيضاًالمركزي: إدخال القطع الأجنبي عبر المنافذ الحدودية يمنح الثقة للمستثمرين
أصدر المصرف المركزي بيانا توضيحيا حول القرار رقم 13 والذي يتضمن السماح للقادمين عبر المنافذ الحدودية بالحصول على الخدمات المصرفية وإيداع أموالهم ضمن القنوات المصرفية فور إدخالها الأراضي السورية وفق أنظمة القطع النافذة كإيداع مؤقت بإجراءات مبسطة وذلك من خلال المكاتب المصرفية المحدثة في هذه المنافذ من قبل المصارف المسموح لها التعامل بالقطع الأجنبي.
اقرأ أيضاًفتح سوق سياحي مع الأردن
قال وزير السياحة محمد رامي مرتيني إن ارتياد الأماكن السياحية حق للعائلة السورية قبل أن يكون عاملاً ترفيهياً، مبيناً أن تنفيذ هذا الكلام على أرض الواقع يكون بتقديم منتج سياحي بأسعار معقولة، بالتعاون مع القطاع الخاص
اقرأ أيضاًعلى ذمة الوزير.. رمضان شهر الخير على الكهرباء
أكد وزير الكهرباء محمد زهير خربوطلي أن المنظومة الكهربائية في "أتم الجهوزية" رغم تأثرها خلال الفترة الماضية بقلة الواردات النفطية ما أثر على أداء عمل محطات التوليد التي تعمل على الغاز والفيول
اقرأ أيضاًالحكومة عاجزة عن زيادة دخل المواطن
أكد نائب رئيس "الاتحاد العام لنقابات العمال" إبراهيم عبيدو أن الاتحاد طالب كثيراً برفع الرواتب، لكن "الحكومة لا تستطيع حالياً رفعها، ما دفع الاتحاد للمطالبة بزيادة متممات الرواتب مثل التعويضات والحوافز وغيرها، والتي تعتبر من حق العامل".
اقرأ أيضاً