وفد روسي في ضيافة الرئيس "الأسد"
التسريبات الصحفية التي تحدثت حول زيارة وفداً روسياً من وزارتي الدفاع والخارجية برئاسة المبعوث الخاص للرئيس الروسي "ألكسند لافرنتييف" إلى دمشق صدقت، حيث اجتمع الرئيس "بشار الأسد" مع الوفد الروسي اليوم، وكان محور لقاء الجانبين حول مؤتمر اللاجئين المقرر عقده في تشرين الثاني المقبل بدمشق.
اقرأ أيضاًحادثة طعن جديدة في فرنسا.. من الفاعل ؟!
بعد حادثة قتل مدرس التاريخ الفرنسي "صمويل باتي" على يد طالبه الشيشاني الذي برر فعلته بأنه «كان يريد معاقبته على عرض رسوم كاريكاتورية للنبي "محمد "على التلاميذ في درس عن حرية التعبير»، وتصريحات الرئيس الفرنسي وإصراره على أنها حرية رأي، وحملات #إلا_رسول_الله، ومقاطعة البضائع الفرنسية، في بعض الدول العربية، ومهاجمة الرئيس التركي لنظيره "ماكرون"، واستنكار العديد من الدول لموقف فرنسا.
اقرأ أيضاًمن حماة إلى إدلب...تركيا تبدل نقاطها
كشفت مصادر محلية أن الجيش التركي بدأ بنقل معدات نقطة المراقبة التركية العاشرة في شير مغار شمال غربي حماة، العسـكرية واللوجستية، عبر شاحنات كبيرة إلى ريف إدلب.
اقرأ أيضاً"ترامب" يعزف على وتر الحرية الصحفية
وترٌ جديد يعزف عليه الرئيس الأمريكي ليكسب الانتخابات الرئاسية المقبلة في 3 من تشرين الثاني، فقد استفاق على أن بلاده تعاني من قمع للحقيقة ولا تتمتع بحرية صحفية.
اقرأ أيضاًقره باغ تسقط طائرة تركية
أعلنت قوات الدفاع في إقليم قره باغ اليوم، عن إسقاطها طائرة مسيرة تركية من نوع "بيرقدار" تستخدمها القوات الأذربيجانية.
اقرأ أيضاً"أردوغان" يرد على الرسوم المسيئة التي نشرتها "شارلي إبدو"
نشرت صحيفة "شارلي إبدو" الفرنسية رسوم كاريكاتورية للرئيس التركي "رجب طيب أردوغان"، بعد تصريحاته الأخيرة، الذي رد فيها على تصريحات نظيره الفرنسي.
اقرأ أيضاًآخر المستجدات بين أرمينيا وأذربيجان
الصد والرد مازال مستمراً بين أرمينيا وأذربيجان، وتبادل الاتهامات أساسي منذ تجدد الاشتباكات بين البلدين حول إقليم ناغورني قره باغ في 27 أيلول الماضي، ورغم اتفاقات الهدنة التي لا يمر سوى دقائق على تفعيلها حتى تخرق.
اقرأ أيضاً«ترامب» و«بايدن» يتفقان بشأن سوريا
بعد التدخل الأمريكي العسكري الضخم في العراق سابقاً، وماكلفها من خسائر اقتصادية وعسكرية، الرئيس الأمريكي الحالي "دونالد ترامب" والمرشح الديمقراطي "جو بايدن"، لا يفكران بإعادة الكرّة مرة أخرى في سوريا، لابإعمارها ولا باحتلالها، ولكنهما ربما لن يتوانيا في تشديد العقوبات الاقتصادية والإبقاء على قانون "قيصر".
اقرأ أيضاً