-
الأرشيف
-
360
-
بشرة خير
-
بالشمع الأحمر
-
بين الناس
-
وجهة نظر
-
آخر الأخبار
النفط يقرب السعودية من التطبيع مع "إسرائيل"
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن خبراء إسرائيليون أجروا مباحثات مع الإمارات لإنشاء أنابيب نفط يصل بين "إسرائيل" والسعودية.
اقرأ أيضاً
ترويج مخدرات في منطقة الكباس بدمشق.. وهذا ما حصل
أوقف فرع المخدرات بدمشق شخصين من مروجي المخدرات في المدينة، ومصادرة أكثر من (4) كغ من مادة الحشيش المخدر
اقرأ أيضاً
لبنان.. تراشق اتهامات بين وزارتي الداخلية والصحة بسبب إقفال البلاد
عقب قرار وزارة الصحة اللبنانية بإقفال البلاد لمدة أسبوعين، ردت وزارة الداخلية على القرار بالقول «البلد مش لعبة».
اقرأ أيضاً
وسيلة حكومية سورية تبرر الطوابير بجشع المواطن.. عبر رسم كاريكاتيري مهين!
خاص/ حسن سنديان من المعروف جيداً أن المبالغة في الفن الصحفي تفقد الوسيلة الإعلامية مصداقيتها، لكن إذا أردت المبالغة في تجسيد شخصية حكومية فاسدة أو فاشلة في عملها، فيحق لك تكبير خطوط الوجه، بهدف السخرية أو النقد وإسقاط المعاناة المراد منها على هذا الشخص، ضمن فن الكاريكاتير، "الشعبوي"، صاحب القدرة على تجسيد رسالة النقد اللاذع والسخرية والمبالغة في الأسلوب، بنقل الواقع الحالي، لكن كيف يبدو الأمر في حال احتكرت الوسائل الإعلامية الحكومية هذه الأداة الشعبية، لمحاربة الشعب من واقع معاناته؟.
اقرأ أيضاً
ردح واتهامات بين البطريرك الراعي والمجلس الشيعي الأعلى والسبب.. وزارة المالية
رد المجلس الشيعي الأعلى في لبنان على انتقادات البطريرك الماروني، مار بشارة بطرس الراعي، للثنائي الشيعي حول تعطيلهما تأليف الحكومة والمطالبة بوزارة المالية وكأنها ملك لهما.
اقرأ أيضاً
تسجيل أول إصابة بكورونا لطالبة "11 عام" في إحدى مدارس دمشق
أعلنت مديرة الصحة المدرسية في وزارة التربية السورية هتون الطوشي، إصابة طالبة بالصف الخامس (11 عاماً) بفيروس كورونا بإحدى مدارس دمشق.
اقرأ أيضاً
صواريخ "إس 400" معطوبة ضمن الصفقة الروسية التركية
بعد إعلان تسلم تركيا الدفعة الأولى من صواريخ من الدفاع المتطورة الروسية "إس – 400"، كشفت تقارير صحفية أن الدفعة التي تلقتها أنقرة من موسكو، تضم "صواريخ معيبة".
اقرأ أيضاً
كورونا.. 50 مليون عاطل عن العمل مقابل ثروات بالمليارات!
كشفت دراسات أوروبية أن هناك 643 ملياردير في الولايات المتحدة الأميركية، ازدادت ثروتهم بنسبة 29 بالمئة منذ بداية انتشار وباء كورونا، بينما خسر الملايين وظائفهم حول العالم.
اقرأ أيضاً
