-
الأرشيف
-
360
-
بشرة خير
-
بالشمع الأحمر
-
بين الناس
-
وجهة نظر
-
آخر الأخبار
تداولات بورصة دمشق عند 64 مليون ليرة خلال جلسة اليوم
أنهت سوق دمشق للأوراق المالية تعاملاتها اليوم بنحو 64 مليون ليرة ، فيما ارتفع مؤشر Dwx بقيمة تبلغ 55.06 نقطة و نسبة قدرها 0.87%، بينما بلغ ارتفاع مؤشر Dlx بقيمة قدرها 11.40 نقطة و نسبة تغير قدرها 1.03%.
اقرأ أيضاً
المركزي يحدد شروط بيع تذاكر الطيران بالدولار
أصدر "مصرف سورية المركزي" التعليمات التنفيذية لقرار "مجلس الوزراء" الصادر في 2014 والخاص بالطيران، حيث أوضحت التعليمات متى تباع تذاكر السفر (على خطوط شركات الطيران العاملة في سورية) بالليرات السورية ومتى تكون بالدولار.
اقرأ أيضاً
أسعار النفط تواصل هبوطها لليوم الثالث على التوالي
هبطت أسعار النفط نحو ثلاثة بالمئة، إذ ألقت المخاوف من انتشار فيروس كورونا وأثره على الطلب النفطي بظلالها على تخفيضات إنتاج أوبك وفاقد المعروض الليبي.
اقرأ أيضاً
تعرفوا على أكثر القطاعات الاقتصادية ربحاً في سوريا خلال العام 2019
تجاوزت أرباح القطاع العام الصناعي في سوريا خلال العام الماضي 20 مليار ليرة سورية، وذلك من إجمالي مبيعات بلغت 269 مليار ليرة، ما يعني أن نسبة الربح إلى المبيعات بلغت 7.4%.
اقرأ أيضاً
توصية حكومية تخص الموظفين في القطاع العام
أوصت لجنة التنمية البشرية في رئاسة مجلس الوزراء بتشكيل لجنة لدراسة النظام الحالي للحوافز والمكافآت الممنوحة للعاملين في الدولة وتضمينها مقترحات لتطويره بما يمكن من الحفاظ على الكوادر المؤهلة لدى القطاع العام وعدم تسربها ويحفز على زيادة الإنتاجية.
اقرأ أيضاً
" كورونا " يضرب أغنياء العالم ويكبدهم 139 مليار دولار في 24 ساعة
خسر أغنى أثرياء العالم خسروا خلال يوم الاثنين وحده قرابة 139 مليار دولار، بعد انهيار البورصات العالمية أمس بسبب مخاوف اقتصادية من انتشار فيروس "كورونا".
اقرأ أيضاً
عودة لدراسة مشروع قانون التموين الجديد..مع تشديد الغرامات
كشف مدير حماية المستهلك في وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك علي الخطيب عن عودة مشروع قانون التموين الجديد إلى الوزارة لدراسته واستكمال الإجراءات المطلوبة، وذلك بعد مروره على وزارة العدل ووضع الملاحظات والتعديلات المطلوبة عليه.
اقرأ أيضاً
تنمية التخلف وتأصيل التبعية كبنية كيانية في العلاقات الدولية
يؤكد مسار التطور الاقتصادي والتنمية الراهن، الذي سلكته الدول المتقدمة، أن امتلاك المعرفة، والقدرة على استيعاب التقانة والتكنولوجيا، يعد مدخلاً أساسياً لا بديل عنه مهما امتلكت الدول من موارد طبيعية وقدرات بشرية نوعية.
اقرأ أيضاً
