
اتصال من المؤامرة الخارجية؟!
بإمكان أي مواطن سوري أن يقف على طابور الغاز بجانب أي وزير أو سفير وينال قارورته
اقرأ أيضاًباسم ياخور لطلال مارديني: "سمنة إنته ولا بني آدم"
أصبح ملفتاً أنه كلما شارك الفنان طلال مارديني صورة له على موقع instagram) ) يظهر الفنان باسم ياخور من بين التعليقات ليسخر من الصورة بطريقة فكاهية طريفة.
اقرأ أيضاً
كيف حشر "بوتين" "أبو بلال" في خانة "اليك" السورية ؟
المتابع لمجريات الأحداث في الشمال السوري والتصريحات التركية المرافقة لها يدرك جيداً بأن "أبو بلال" بدء عملية "تكويع" سياسي تجاه "دمشق"، إلا أن غالباً ما تكون الأمور التي يتم الاتفاق عليها "تحت الطاولة" مختلفة تماماً عن ما يصدر في العلن،
اقرأ أيضاً
حملة تواقيع في فنزويلا
وقال مادورو، خلال عرض عسكري في ولاية أراغوا: «سنبدأ في جمع التواقيع من جميع أنحاء البلاد يوم الأربعاء المقبل لتقديمها إلى البيت الأبيض رفضا لهذه التهديدات».
اقرأ أيضاً
انفجارات في تل أبيب
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بسماع دوي 5 انفجارات في أحد المباني في تل أبيب، ناجم عن انفجارسخان شمسي فوق سطح البناية.
اقرأ أيضاً
سائقات على باصات النقل الداخلي في دمشق
وبيّن حداد أن صعوبات الشحن والعقوبات الاقتصادية قد تسببت بتأخير وصول الدفعة الثانية، لافتاً إلى الحصول على استثناء من رئاسة الحكومة باشتراطات التعيين فيما يتعلق بتعيين السائقين منذ اللحظات الأولى للموافقة على استيراد باصات جديدة
اقرأ أيضاً
"هيام الحموي".. راهبة الصوت الجميل
«اخرجوا من ذواتِكم النرجسية، واقبلوا أن هذه مهنة لها أدواتها» هذه النصيحة تُقدِّمها الإعلامية "هيام الحموي" لكل المتدربين عندها، ولعل صورتها التي انتشرت مؤخراً في مؤتمر إطلاق مسلسل "مسافة أمان" وهي تحمل الميكروفون عالياً لتُقرِّبه من مكبرات الصوت، وثيقة اقتنصها المصور "يوسف بدوي" لالتزامها بفكرتها عن مهنة المُذيع الذي لا يهتم بـ"الشهرة"، بقدر محافظته على مصداقيته، ومهنيته، وتفكيره بأنه ليس محور كل شيء، وإنما خادمٌ لفكرة أسمى هي "الإذاعة".
اقرأ أيضاً