أمير قطر يجري اتصالاً مع رئيسي أرمينيا وأذربيجان.. وهذا ما جرى
في خضم الأحداث العنيفة التي تجري في إقليم قره باغ المتنازع عليه على الحدود بين أرمينيا وأذربيجان، أجرى أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، اتصالين هاتفيين برئيسي أرمينيا وأذربيجان، وذلك بعد يوم من آخر جمعه بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
اقرأ أيضاًحادث قطار في طرطوس.. وهذا ما حصل
اصطدم قطار قادم من حمص إلى طرطوس، "مفرق الصفصافة" بسيارة من نوع "بيك آب سكودا" بعد ما خاطرت بالعبور على السكة الحديدية، مما أدى لتدهور السيارة جانب السكة وإصابة السائق مصطفى جمعة محمد بكسور.
اقرأ أيضاًدراجة نارية كانت معدة للتفجير في الحسكة.. وهذا ما حصل؟
أحبطت عناصر شرطة النجدة في محافظة الحسكة محاولة تفجير عن طريق دراجة نارية مفخخة محملة بــ5 كيلو غرام TnT في سوق المدينة.
اقرأ أيضاًمصري يغتصب سورية أمام طفلها.. إليكم التفاصيل
اعتدى مواطن مصري على مواطنة سورية، حيث أقدم على اغتصابها بعد تهديدها بقتل ابنها في مدينة ستة أكتوبر.
اقرأ أيضاًطفل يقتل زعيم عصابة داهم مخيم عائلته بريف حلب!
قُتل أحد أفراد ميليشيا مسلحة في مدينة إعزاز شمالي حلب، أثناء مداهمة خيمة لمهجرين من قرية الشيخ عيسى القاطنين في مخيم التوحيد بريف حلب.
اقرأ أيضاًعمل مصري مرتقب يجسد شخصية طبيب الغلابة الراحل من بطولة؟
تحدثت وسائل إعلام مصرية عن وجود نية لتجسيد حياة طبيب الغلابة الراحل محمد مشالي في مسلسل كبير، ما وجد صدى وترحيباً كبيرين من كل الأوساط.
اقرأ أيضاًملائكة الرحمة يرفعون صوت معاناتهم في سوريا!
أطلق العاملون في القطاع الصحي من ممرضين وخريجي المعاهد الصحية والطبية حملة بعنوان #يكفينا_صمتاً، للمطالبة بحقوقهم في وزارة الصحة السورية.
اقرأ أيضاًماذا بقي من «سوريّا» المعارضة؟!
غالباً ما تصف وسائل الإعلام المعادية لدمشق الفصائل الإرهابية بـ "فصائل المعارضة المسلحة"، كما تصف الأطياف السياسية المنتشرة في الشمال السوري وعدد من الدول على رأسها تركيا بـ "المعارضة السورية"، فهل بقي للمعارضة أي شيء تستند إليه حين وصفها لنفسها بـ "السورية"، إن كانت قد جنحت إلى تمجيد الرموز التركية، إذ لا تخلو صورة لـ "مقرات المعارضة"، من وجود صور الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان"، ومؤسس الجمهورية التركية الحديثة "مصطفى كمال أتاتورك"، والعلم التركي، كما أن عناصر ما يسمى بـ "الجيش الوطني"، و"الهيئة الوطنية للتحرير"، يضعون على أكتافهم "العلم التركي"، علماً أن كلا الفصيلين مشكلين باليد التركية من مجموعة من الفصائل التي لا يمكن أن تتواجد إلا في ظل رئيس مثل "أردوغان"، فبعض هذه الفصائل يرتبط بشكل وثيق بتنظيم " جماعة الإخوان المسلمين"، وبعضها الآخر مكوّن من مقاتلين يتحدرون من أصول تركمانية، ويطلقون على فصائلهم مسميات تركية من قبيل "السلطان مراد - السلطان عبد الحميد"، إضافة إلى بقايا ما كان بـ "الجيش الحر".
اقرأ أيضاً