
التعليم الحكومي في سوريا.. هل يتحول إلى خاص ؟
يبدو أنّ الحكومة السورية تتجه نحو اتباع سياسة الخطوة. خطوة، في سعيها لخصخصة كل شيء في البلاد، ونَعي القطاع العام، وربّما دفنه أيضاً، حيث لا يخرج تصريح وزير التعليم العالي عن رفع نسبة القبول في التعليم الموازي من 33% إلى 40% عن سياق ذلك.
اقرأ أيضاً
قطاع التأمين في بورصة دمشق في عشر سنوات
وصلت أحجام التداول في بورصة دمشق منذ انطلاقتها في العام 2009 وحتى نهاية العام 2018 أي بعد عشر سنوات نحو 69 مليار ليرة سورية، وكان عدد الشركات المدرجة في البداية 12 شركة ثم ارتفع ليصل إلى 25 شركة في 2018، ووصلت القيمة السوقية للشركات المدرجة إلى حوالي 667 مليار ليرة سورية.
اقرأ أيضاً
الكحول السورية تخسر أمام العرق المغشوش
تضرر سوق انتاج العرق الذي كان حتى الأمس القريب فخر الصناعة السورية جراء الحرب الذي دمر الاقتصاد، فبات امراً شائعاً شراء المشروب في زجاجة مختومة ليتبين لاحقاً أن محتواها مغشوش.
اقرأ أيضاً
1000 جهاز طبي من إيران قريباً
تسعى وزارة الصحة إلى استيراد 1000 جهازاً طبياً من دولة إيران عبر خط الائتمان القائم بين البلدين.وأشارت الدراسة التي وضعتها الوزارة حول الأجهزة الطبية المقرر استيرادها من إيران هي لتلبية حاجة المشافي والمراكز الصحية التابعة للوزارة والتي تم ترميمها لتعود إلى العمل وتلبية حاجة المواطنين للمعالجة بشكل مجاني
اقرأ أيضاً
جمود تام بسوق الذهب
جمود تام يسيطر على سوق الذهب في دمشق بشكل كامل فما من بيع أو شراء إلا بالذهب المستعمل الذي بات المواطن يطلبه وبكثافة تلافياً للرسم الذي تطلبه وزارة المالية على كل غرام الأمر الذي نشط سوق المستعمل وبشدة خلال الأسابيع الماضية.
اقرأ أيضاً
محاولة لإنعاش سوق السيارات بالتقسيط
مع السماح باستيراد السيارات بدايات العقد الماضي وتخفيض رسومها الجمركية، اتجهت معظم شركات ومعارض بيع السيارات، وبغية التغلب على مشكلة تدني الدخل لدى شريحة واسعة من المواطنين، إلى أسلوب البيع التقسيط يدعمها في ذلك تقديم المصارف المرخصة قروضاً لشراء السيارات، إلا أن دخول الحرب وتوسعها بدءاً من منتصف العام 2013 ومن ثم إيقاف عملية استيراد السيارات تسبب في وقف ظاهرة البيع بالقسيط للسيارات لعدة سنوات.
اقرأ أيضاً
التضخم في سوريا خلال 2018
شكل عام 2018 علامة فارقة في معدل التضخم، مقارنة بالسنوات السابقة ، فبعد ارتفاعات حادة سنوية في التضخم الناجم عن ارتفاع أسعار السلع والخدمات، ولسنا هنا بصدد الحديث عن أسباب ارتفاع الأسعار اتسم العام الماضي بالاستقرار، إذ سجل التضخم 0.94 %، منخفضاً عما كان عليه في العام السابق 2017 إذ سجل حينها 18%.
اقرأ أيضاًوفاة "شريفة مكة"
نعى الديوان الملكي الهاشمي الأميرة "دينا عبد الحميد"، التي توفيت اليوم الأربعاء في "عمان" عن عمر ناهز الـ90 عاماً.
اقرأ أيضاً