طهران تنفي مسؤوليتها عن استهداف الأمريكيين في العراق
نفت طهران ضلوعها بالهجوم على القوات الأمريكية في العراق، معتبرة أن هذا الادعاء الأمريكي بلا دليل لا يمكنه تبرير قصف وقتل والناس خلافاً للقوانين الدولية.
اقرأ أيضاًبغداد تهدد واشنطن.. بماذا؟
وجهّت بغداد رداً حاداً على الهجوم الأمريكي ضد معسكرات الحشد الشعبي، وقال مجلس الأمن الوطني العراقي إن الضربات الأمريكية ستدفع العراق إلى «مراجعة العلاقة وسياقات العمل مع التحالف الدولي المناهض لتنظيم داعش بقيادة الولايات المتحدة المتمركز بالعراق».
اقرأ أيضاًهذا ما وجدته "التجارة الداخلية" في منزل أحد المخاتير!
ضبطت مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك بحماه أكثر من ألف لتر مازوت، وعدد كبير من أسطوانات الغاز المعبأة والفارغة، مع مجموعة من البطاقات الذكية، مجمّعة في منزل أحد المخاتير.
اقرأ أيضاًالسيدة أسماء الأسد تشارك طلاب الأولمبياد العلمي السوري تدريباتهم
شاركت السيدة أسماء الأسد اليوم في الجلسات التدريبية للفريق الوطني للأولمبياد العلمي السوري لعام 2019-2020.
اقرأ أيضاًالتجارة الداخلية تصدر بياناً حول تحرير الأسعار
نفت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك ما تناقلته صفحات التواصل الاجتماعي ومواقع إلكترونية حول صدور يتضمن تحرير أسعار السلع الرئيسية، داعيةً إلى عدم الانسياق للشائعات وحملات التشويش والاستهداف الممنهج للاقتصاد السوري ومؤسسات الدولة.
اقرأ أيضاًامرأة تحترق أثناء عملية لاستئصال السرطان!
فارقت امرأة الحياة أثناء خضوعها لعملية جراحية، بأحد مشافي بوخارست في رومانيا، بعد تعرّضها لحروق خطيرة، بفعل استخدام خاطئ لمشرط كهربائي مع سائل مطهر محضّر من مواد كحولية.
اقرأ أيضاًموقف موسكو ودمشق وطهران من الهجوم الأمريكي في العراق؟
قوبل الهجوم الأمريكي يوم أمس على مواقع للحشد الشعبي غربي الأنبار، في العراق، بإدانات واسعة من مؤسسات الدولة العراقية وشخصيات سياسية، واعتبروها خرقاً للسيادة، فيما صدرت مواقف إقليمية ودولية من الضربات الأمريكية، وسط توتر الأجواء في العراق والمنطقة.
اقرأ أيضاًقانونُ سيزر خطوةُ تصعيدٍ جديدة في وتائرِ الحربِ الاقتصاديةِ على سوريا
لا يعد توقيع قانون سيزر، المتضمن إدراج عقوبات إضافية ضد الاقتصاد السوري، حدثاً مفاجئاً وغير متوقعاً من الرئيس الأمريكي ترامب، فمشروع القانون موجودٌ ومطروحٌ، داخل الأروقة الاستخباراتية والسياسية، والهيئة التشريعية في مجلسي النواب والشيوخ منذ بعض الوقت، إذ بقي الموضوع قيد التجاذب بين أخذ ورد، بين قوى سياسية واقتصادية أمريكية مختلفة، من الجمهوريين والديموقراطيين، ويبقى السؤال المطروح: كيف يمكن قراءة صدور قانون سيزر؟ وما هي دلالات صدوره الآن؟ ولماذا؟ وهل يندرج صدور هذا القانون في نطاق السياسة الخارجية الأمريكية حصراً؟ وهل هو موجه حصراً ضد الدولة السورية؟ أم أنه ينطوي على رسائل ومضامين لأطراف وقوى دولية وغير دولية أساسية وثانوية، منغمسة في المسألة السورية، ما هي منعكساته على الاقتصاد السوري؟
اقرأ أيضاً