بسبب فضحية جنسية.. طرد سياسي سوري من حزب في الدانمارك
كشفت مصادر إعلامية، أنّ السياسي الدانماركي من أصل سوري "ناصر خضر" تم طرده من حزبه "الشعب المحافظ"، بعد اتهامات له بالتحرش الجنسي.
اقرأ أيضاًفي أطول موجة خسائر.. أسعار النفط تتراجع
هبطت أسعار النفط لليوم السادس اليوم الخميس، في أطول موجة خسائر منذ شباط 2020، إذ يؤجج ارتفاع حالات الإصابة بكوفيد-19 في أنحاء العالم المخاوف بشأن طلب أبطأ على الوقود في حين أدت زيادة مفاجئة لمخزونات البنزين الأمريكية لتفاقم الضغوط.
اقرأ أيضاًالكشف عن أجور التصريح الجديد للأجهزة الخليوية في سوريا
كشفت الهيئة الناظمة للاتصالات والبريد عن أجور التصريح الجديدة للأجهزة الخليوية العاملة أو التي ستعمل على الشبكة السورية بعد تاريخ 18/3/2021 ترتبط بالسعر الحقيقي لكل جهاز والمواصفات الفنية له وليس شرائح محددة.
اقرأ أيضاًسوريا.. رفع أسعار الأعلاف
كشف مدير مؤسسة الأعلاف "عبد الكريم شباط" أنه تم رفع أسعار الأعلاف منذ أسبوع بقرار من اللجنة الاقتصادية في رئاسة مجلس الوزراء، موضحاُ أن المؤسسة كانت تحصل على مادة النخالة من المطاحن بسعر 200 ليرة للكيلو الواحد واليوم ارتفع سعرها وأصبحت تحصل عليها المؤسسة بسعر 600 ليرة وتم ببيعها لمربي الأبقار والأغنام بسعر 700 ليرة.
اقرأ أيضاً«تجارة دمشق» تعلق على قرار منع الاستيراد الأخير: «له منعكسات خطيرة» !
أكد أمين سر اتحاد غرف التجارة في سوريا "محمد الحلاق" أن الغرفة لا تحبذ منع الاستيراد لما له من منعكسات خطيرة، فالمواد التي منعت مؤخراً هي مطلوبة حتى ولو لفئة ما، ومنع استيرادها قد يحرض التهريب وما سيخلفه من آثار سلبية على الاقتصاد، كما أنه يحد من واردات الخزينة، وسيؤدي إلى تأثر العديد من الفعاليات الاقتصادية، فمثلاً – يبيّن الحلاق – اليوم تم منع استيراد التمر وهو مادة أساسية في الحلويات، وبالتالي فإن 50% من الورشات قد يتوقف عملها، علماً أنها كانت تشغل يدا عاملة وتخدم السوق.
اقرأ أيضاً3 عقبات تهدد القطاع الزراعي في سوريا
كشف وزير الزراعة السوري، "محمد حسان قطنا"، أبرز العقبات التي يتعرض لها القطاع الزراعي في سوريا.
اقرأ أيضاً«الكارثة بدأت تتكشف».. «ترامب» يهاجم «بايدن» مجدداً
هاجم الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، جو بايدن، على خلفية ما وصفها بـ"الكارثة التي بدأت تتكشف" في العاصمة الأفغانية كابل.
اقرأ أيضاًكم تبلغ ثروات أفغانستان ؟!
عندما دخل مقاتلو حركة "طالبان"، إلى العاصمة الأفغانية كابول في 15 أغسطس/ آب، فإنهم لم يسيطروا على إدارة الدولة فحسب، بل خضعت لهم ثروة هائلة تتمناها الكثير من الحكومات.
اقرأ أيضاً