
ما مصير الدواعش في العراق؟
وقالت المنظمة: «خلال الأسبوع الماضي، نقلت قوات سوريا الديمقراطية، ما لا يقل عن 280 عنصراً في داعش إلى العراق بعد اعتقالهم في سوريا، رغم أن الأغلبية الساحقة من المعتقلين عراقيون، وبينهم ما لا يقل عن 13 فرنسياً، وأين ينبغي احتجاز هؤلاء المحتجزين بالضبط؟.»
اقرأ أيضاً
مؤامرة المخابرات التركية في سوريا
وقال الموقع السويدي «إن التغريدة المحظورة تكشف تفاصيل تسجيل صوتي تم تسريبه لمسؤولين أتراك كبار يناقشون مؤامرة التدخل العسكري في سوريا، وأن قرار حظر التغريدة اتخذه القاضي علي كيليس من محكمة أنقرة في 31 يناير عام 2019».
اقرأ أيضاً
توطين أرمن سوريا في قره باغ انتهاك لاتفاقية جنيف
وأضاف الوزير: «تعمل أرمينيا في الوقت الراهن على توطين الأرمن القادمين من سوريا، داخل الأراضي الأذرية المحتلة، وهذه الخطوة غير مقبولة وتعتبر انتهاكاً جدياً لاتفاقية جنيف، وأن التوطين، لا يساعد في حل النزاع في قره باغ، بل سيزيد من حجم المشاكل المحيطة بالتسوية».
اقرأ أيضاً
إيران ترد بالمثل على هولندا
وتابع قاسمي: «في أعقاب الاتهامات الواهية للحكومة الهولندية ضد الدبلوماسيين الإيرانيين وطردهما من هذا البلد، تم بحث قضية الرد بالمثل من قبل الجهات المعنية، وبعد دراسة القضية بشكل شامل من قبل المجلس الأعلى للأمن القومي تقرر في النهاية طرد دبلوماسيين هولنديين من طهران».
اقرأ أيضاً
دواعش يسلمون أنفسهم لقسد
وقال بالي: «إن نحو 200 متشدد غادروا مع نحو ثلاثة آلاف شخص، قرية الباغوز، بعد أن فتحت قوات سوريا الديمقراطية ممراً لهم، بعد أن كان هناك ما بين ألف و1500 متشدد، من بينهم تكفيريين من جنسيات مختلفة منها أوزبكستان وتركمانستان، عدا عن المدنيين هناك والذين يتخذهم التنظيم كدروع بشرية».
اقرأ أيضاً
كيف حرس أهالي "الرقة" إرثهم الثقافي ؟!
استعادت مديرية الثقافة بـ"الرقة" وبالتعاون مع المواطنين عدد من المكتبات في الريف "المحرر" بعد أن خبأها الأهالي عن تنظيم "داعش" بالرغم من المخاطر التي يشكلها اغتناء الكتاب أثناءَ هيمنة هذه المجموعات على "ريف الرقة".
اقرأ أيضاً
سبب الاستقالة لم يكن شخصياً
وقال قاسمي: «أن وزارة الشؤون الخارجية لم تتلق معلومات على أي مستوى عن الزيارة، وظل هذا هو الوضع حتى انتهائها، وأن أحد أسباب استقالة الدكتور ظريف كان ذلك الافتقار إلى التنسيق مع وزارة الشؤون الخارجية، وكما أُعلن من قبل، استقالة الوزير لم تكن بسبب قضية شخصية وفردية، والهدف والقصد من ذلك كان مسعى إيجابياً لإعادة وزارة الشؤون الخارجية والنظام الدبلوماسي في البلاد لوضعهما الأساسي».
اقرأ أيضاً