
مقبرة جديدة في مخيم الركبان
وقالت الوزارة: «تسود في المخيم نفسه ظروف غير صحية، حيث تقع مدافن النفايات على مقربة من المساكن ومستودعات المواد الغذائية ونقاط الغذاء غائبة، وتبادل المواد الغذائية وغيرها من السلع يجري في الأسواق الصغيرة التي يسيطر عليها المسلحون، وفي الواقع ، أصبح المخيم مكان حجز حيث يتم احتجاز الرهائن بالقوة. وعلى الجانب الجنوبي ، وخارج سياج المخيم مباشرة ، تم العثور على مقبرة جديدة تحتوي على 300 مدفن جديد».
اقرأ أيضاً
من يقود دواعش الباغوز.. ؟
وقال المصدر: «إن قوة داعش الرافضة للاستسلام في الباغوز السوري لا تزيد عن 300 مسلحاً بينهم أكثر من 100 عراقي، وأن من يقودهم عراقي الجنسية من احدى قرى الحويجة».
اقرأ أيضاًواشنطن نقلت أسلحة إلى سوريا !
من جانبه، لم يؤكّد المتحدث باسم البنتاغون "شون روبرتسون" إذا ما كانت هذه الآليات والأسلحة قد نقلت أم لا، ويعتقد الخبراء أن هذه التجهيزات تساعد ميليشيا قوات سوريا الديمقراطية في معركتها ضد داعش
اقرأ أيضاً
فيديو من المستشفى حيث يُعالج بوتفليقة
نشرت تقارير صحافية فرنسية مقاطع فيديو من داخل المشفى، الذي يعالج فيه الرئيس الجزائري، "عبد العزيز بوتفليقة" في "جنيف".
اقرأ أيضاً
هذا ما يؤخر تشكيل اللجنة الدستورية السورية
وقال بوغدانوف: «إن المعارضة السورية كانت حريصة على انتهاز فرصة وجود لافروف في الرياض لتنشيط الحوار مع الجانب الروسي حول سير عملية التسوية السورية، وأن المعارضة اتفقت على الأسماء في قائمتها من اللجنة الدستورية المنشودة، كما لا اعتراض لديها على الأسماء الواردة في قائمة الحكومة، وليس هناك خلاف سوى على نحو ستة مرشحين لشغل مقاعد في قائمة المجتمع المدني».
اقرأ أيضاً
الصين تبدأ "معركة" الدفاع عن نموها الاقتصادي
أعلنت الصين عن استعدادها لـ " خوض معركة" للدفاع عن نموها الاقتصادي الذي بلغ العام الماضي أدنى مستوى له منذ 28 عاما في ظل العقوبات التجارية الأميركية المفروضة
اقرأ أيضاً
حذرتها ولم تسمع.. والنتيجة حادث مروع
ولفت الموقع المغربي إلى أن الاستخبارات المغربية قدمت للمكتب الاتحادي للشرطة الجنائية بألمانيا، معلومات مفصلة عن مغربي ومغربي-فرنسي والعمري كانت تراقبهم، وطلبت منها التحري عنهم.
اقرأ أيضاً
"حظرالكيميائي" تبرر العدوان على "سوريا" !
وجاء في البيان: «الاستنتاجات المبسطة التي خرج بها خبراء بعثة منظمة حظر الأسلحة الكيميائية المكلفة بالكشف عن ملابسات استخدام السلاح الكيميائي في سوريا، توحي بأن الهدف الأساسي لها، قد يكمن في محاولة تبرير عدوان الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا على سوريا في 14 أبريل 2018، في انتهاك صريح لميثاق الأمم المتحدة».
اقرأ أيضاً