-
الأرشيف
-
360
-
بشرة خير
-
بالشمع الأحمر
-
بين الناس
-
وجهة نظر
-
آخر الأخبار
خلال يوم واحد.. ١٤ عملية تستهدف "قسد" في الشرقية
شهد يوم أمس، الإثنين، ١٤ عملية ضد "قوات سورية الديمقراطية"، في مناطق متفرقة من ريف محافظتي دير الزور والرقة، ما أدى لسقوط عدد كبير من القتلى والجرحى في صفوف الميليشيا نتيجة للعمليات التي نفذتها مجموعات مجهولة الهوية حتى اللحظة.
اقرأ أيضاً
فقراء المنطقة الشرقية رهنُ رضا "قسد"
قدرة قوات سوريا الديمقراطية على التحكم بعمل الجهات التابعة لـ"الأمم المتحدة"، تجعل من فقراء المنطقة الشرقية رهن الولاء لـ "قسد"، للحصول على المساعدات الإنسانية والإغاثية المقدمة من قبل هذه المنظمات، وآخر ما حرّك هذا الملف، هو عملية توزيع المواشي إلى الأسر الفقيرة في منطقة اليعربية، حيث موّل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي عملية توزيع ٣ رؤوس من الأغنام لكل أسرة مستهدفة ضمن برنامجه.
اقرأ أيضاً
مفاجأة لمخترع سوري .. براءات الاختراع ليست لك !!
بعد أن سُجّلت باسمه سابقاً، تفاجأ المخترع السوري حسان أمين بإسقاط ثلاث براءات اختراع من مخترعاته بسبب عدم دفع الرسوم السنوية.
اقرأ أيضاً
شاطئ مفتوح "جنوب بانياس"
أكد مدير سياحة طرطوس "يزن الشيخ" أن الوزارة أصرت على إقامة شواطئ مفتوحة للمواطنين ونتيجة عدم موافقة مجلس مدينة "طرطوس" على تخصيص المساحة المجاورة لمنتجع "بلو بي" للوزارة
اقرأ أيضاً
اطمئنوا .. لا أزمة غاز بعد اليوم !
طمأن مدير عمليات الغاز في شركة "محروقات" أحمد حسون بأنه لن يكون هناك أزمة غاز بعد اليوم، مؤكداً وجود حسابات دقيقة تمنع حصول أي أزمة في المستقبل القريب، “فالأزمة ولّت ولن تعود”.
اقرأ أيضاً
عميد كلية الإعلام يهاجم "الدكاكين الإعلامية"
وصف عميد كلية الإعلام في جامعة دمشق الدكتور محمد العمر مراكز التدريب الإعلامي بالدكاكين الإعلامية التي غايتها الربح، مؤكداً أنه لا يحق لمراكز التدريب من الجانب القانوني والمهني أن يمنح صفة إعلامي للمتدرب بغض النظر عن المدة سواء شهران أو ثلاثة أو ستة لديها.
اقرأ أيضاً
جرذان وحشرات على كورنيش "طرطوس" !!
جلست "زينه ه" على الكورنيش البحري "موقع المكسر" مستقلة طاولة وعدداً من الكراسي المأجورة للتمتع بجمالية المشهد البحري الطبيعي والترفيه عن أبنائها، لكن فترة مكوثها لم تطل، هاربة من الجرذان الكبيرة ولسع الحشرات، متناسية جمالية المشهد أما هول الموقف الذي أخاف الجميع.
اقرأ أيضاً
نازحو "الركبان" من "من تحت الدلف لتحت المزراب" !
"من تحت الدلف لتحت المزراب" بهذه الجملة اختصرت "أم أحمد" حالة عائلتها بعد خروجها من "مخيم الركبان" منذ عدة أسابيع، وتقول في حديثها لجريدتنا: «خرجنا مطلع شهر أيار الجاري بعد أن دفعنا جميع أموالنا للمسلحين في المخيم
اقرأ أيضاً
