جهود فردية وأخرى حكومية.. لكنها لا ترقى لحجم "المُصاب"..
"داني ميلانة" الذي ترك مقعده الدراسي في الجامعة ليتطوع في صفوف الجيش السوري، كان قد أصيب برصاصة قناص في عام 2012 في مدينة "زملكا" بريف دمشق، ما تسبب له بفقدان القدرة على تحريك أطرافه السفلية، يقول في حديثه لـ "جريدتنا"، "الدولة قدمت له تأميناً صحياً وتعويضاً وراتباً تقاعدياً"، ولا يطالب داني الدولة بأي شيء له فهو على حد قوله أخذ كل مستحقاته، لكن يناشدها الاهتمام بجرحى القوات الرديفة، إضافة إلى جميع حالات العجز بنسبة تحت 80% ..
اقرأ أيضاً