
للتصريحات المضحكة سياسة
يبدو أنّ مسؤولي #سوريا ما زالوا يُتحفون #المواطن بتصريحات ذكية متأثرين بميزات#البطاقة_الذكية التي لا تغني ولا تسمن من جوع فما أجملهُ وزير المالية #مأمون_حمدان وهو يَطل على المواطنين بتُصريّح جديد قائلاً "لا يوجد مبرر للتهريب في سوريا، كل ما يحتاجه المواطن من سلع أساسية مُؤمن"، وكأنّ من يقوم بالتهريب .هو المواطن العادي، وليس مافيات #التهريب التي تصول وتجول بما يحلو لها من مواد مُهرّبة دون رقيب أو حسيب.
اقرأ أيضاً
المرعي: الحكومة تخلق أزمة البنزين وتضاعفها
بين وجود أزمة حقيقية على الأرض، وبين نفي حكومي يختبئ خلف أصابع وزراءه، تبدو طوابير السيارات الطويلة أمام المحطات، ليكمل مشهد السيناريو بتصريحات حكومية تكاد لا تقنع الطفل الصغير .
اقرأ أيضاً
تكاليف الطبخة اليومية ترتفع مع غلاءالخضار
أمتار قليلة تفصل سوق المزة للخضروات عن صالات السورية للتجارة، التي تتفاوت فيها الأسعار لتغدو أحيانا ً أقل من السوق وأحياناً متقاربة معها لكن الطامة الكبرى حينما تكون أغلى منه بشكل أفقدها ميزة التدخل الإيجابي،
اقرأ أيضاً
الفروج الفاسد يغزو الأسواق
لا يكاد يمر يوم إلا ونسمع بضبط فروج مخالف بحيل كثيرة تتيح للمخالف جني بعض المال ولو على حساب صحة المستهلك، ويساعد على اتساع نطاق المخالفات ارتفاع أسعار الفروج مؤخراً بالتزامن مع ضعف الرقابة التموينية وعدم وجود عقوبات رادعة بما يكفي لمنع القيام بهذه التجاوزات المستمرة التي لا تكبحها إعلان الرقابة التموينية أنها متوافرة على مدار الساعة وخاصة مع اختبار المخالفين عكس ذلك على أرض الواقع.
اقرأ أيضاً
تراجع عدد العاملين في قطاع الدولة
أظهرت بيانات المجموعة الإحصائية لعام 2018، والصادرة حديثاً عن المكتب المركزي للإحصاء، أن عدد العاملين في الدولة خلال العام 2017 تراجع بنحو 566 عاملاً مقارنة بعدد العاملين في العام 2016.
اقرأ أيضاً
نجوم سوريون أكبر من التصريح عن أعمالهم؟!
صار لزوماً على شركات الإنتاج أن تضيف بنداً لدى تعاقدها مع نجوم هذه البلاد، يفرض عليهم إنجاز الترويج اللازم للعمل منذ لحظة التوقيع وحتى نهاية عرضه الأوّل على الاٌقل! .
اقرأ أيضاً
الميليشيات المسلحة تستهدف عدة أحياء في حلب
ذكر مراسل جريدتنا في حلب باستشهد 8 مدنيين وأصيب آخرون بجروح نتيجة استهداف الميليشيات المسلحة بالقذائف الصاروخية "شارع النيل" وحي "الخالدية" بمدينة "حلب".
اقرأ أيضاً
عمال النظافة يرمون النفايات في إحدى شوارع طرطوس !
تجلس "رويدا يوسف" لتناول بوظة جعارة على كرسيها بداية "شارع الوكالات" بحذر شديد في نظراتها لمحيطها خوفاً من الاستقياء، فهي ليست مريضة أو كارها لهذه الحلوى، وإنما أكوام النفايات عند تقاطع الطريق من الجهة الجنوبية الشرقية تصيبها بالقرف ولا تتناسب وطبيعة المكان الذي يقصده المئات يومياً.
اقرأ أيضاً