الرئيس الأسد يصدر قانوناً يحدد اعتمادات الموازنة العامة للدولة لسنة 2020
أصدر الرئيس السوري بشار الأسد اليوم قانون يقضي بتحديد اعتمادات الموازنة العامة للدولة للسنة المالية 2020 بمبلغ إجمالي قدره 4000 مليار ليرة سورية موزعة على الأقسام والفروع والأبواب وفق ما هو وارد في جدول بيان تقديرات الإنفاق المرافق لهذا القانون.
اقرأ أيضاًاتصالات روسية - تركية على مدار 24 ساعة.. لماذا؟
بعد أيام من إعلان موسكو استغرابها من اتهامات أنقرة، وتصريح وزير خارجيتها مولود جاويش أوغلو، بشأن عدم تنفيذ روسيا لتعهداتها شمال سوريا، أكدت روسيا أنها اتصالاتها مستمرة على مدار 24 ساعة مع الأتراك لإزالة المسائل الخلافية بينهما بشأن الاتفاقات التي توصلتا إليها حول سوريا.
اقرأ أيضاًوفد روسي في عين عيسى
زار وفد روسي اليوم مدينة عين عيسى، شمال شرق سوريا، واجتمع مع المجلس المدني التابع لـ"الإدارة الذاتية".
اقرأ أيضاًفيس بوك.. خلل فني يوقفه عن العمل
اشتكى رواد موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك بعد تعرض البرنامج لعطل تسبب بوقوفه عن العمل وكذلك موقع الانستغرام الذي تملكه الشركة ذاتها، حيث طال العطل المنطقة العربية وبعض الدول الأجنبية.
اقرأ أيضاًأفضلُ جامعات العالم لعام 2020
في المرتبة الأولى: معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في الولايات المتحدة الأميركية.
اقرأ أيضاًأزمة غاز تضرب البلد.. و«المواطن إلك الله» !
يواصل السوريون متابعة أخبار وصول السفن المحملة بالغاز بحراً مع اشتدت أزمة الطاقة بداية فصل الشتاء، وفي الوقت الذي نسمع به تصريحات الجهات المعنية التي تعطي التفاؤل لهم بوصول ناقلتين من "طهران"، نلاحظ أن سعر أسطوانة الغاز وصل لسعر 7 ألاف ليرة سورية.
اقرأ أيضاًعلى ذمتهم : لا علاقة لرفع سعر الدواء بزيادة الرواتب
أكدت وفاء كيشي نقيب الصيادلة أن رفع سعر الدواء لا علاقة له بزيادة الأجور، وأن الصيادلة مُلزمون بالتسعيرة الصادرة عن وزارة الصحة، حيث ألزمت الوزارة المعامل بطباعة الأدوية بالسعر الجديد على الكرتونة، وتم إعطاء المعامل مهلة محددة وستتخذ الوزارة إجراءاتها بحق المخالفين،
اقرأ أيضاً«يا فرحة ما كملت».. حال الموظفين بعد رفع الضرائب على الراتب ?!
آثار الخصم الذي طال الموظفين بالقطاع العام بعد زيادة الرواتب والأجور الشهرية موجة اعتراضات وانتقادات هائلة باعتبار هذه الزيادة استهدفت شريحة محددة وهي الموظفين، علماً أن هذه الزيادة لا تكفي لسد احتياجات المواطنين وحل المشكلة المعيشية المستعصية، نظراً للغلاء الفاحش في الأسواق والارتفاع المتزايد في الأعباء المعيشية.
اقرأ أيضاً