-
الأرشيف
-
360
-
بشرة خير
-
بالشمع الأحمر
-
بين الناس
-
وجهة نظر
-
آخر الأخبار
أطلق على حبيبته الرصاص ثم انتحر
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بجريمة القتل التي حدثت في مدينة سلحب بسهل الغاب في سوريا، وراح ضحيتها فتاة عشرينية
اقرأ أيضاً
الدفاع الروسية تعلن توسيع قاعدة حميميم
أعلنت وزراة الدفاع الروسية توسيع قاعدة حميميم الروسية في سوريا، على لسان نائب أحد الأفواج الجوية في القاعدة، حيث أفاد أن القاعدة تستطيع استقبال عدد أكبر من الطائرات، بعد ترميم مدرج الطيران الثاني.
اقرأ أيضاً
هل تهتم الحكومة بمعيشة المواطن ؟!
مما لا شك فيه أن معيشة المواطن هي آخر أهتمامات الحكومة في الفترة الأخيرة فمن الملسم به أن دخل المواطن السوري وخاصة الموظف قد انخفض إلى 10% من دخله قبل الحرب على سوريا دون أي زيادة في الدخل وفي ظل ثبات في مستوى الرواتب والأجور مع ارتفاع كافة تكاليف الحياة ونخص بالذكر المواد الغذائية حيث ارتفعت في بعض الأحيان إلى عشرون ضعفا وأجور السكن إلى ما يقارب خمسة عشر ضعفا عن أسعارها ما قبل الحرب.
اقرأ أيضاً
بالأرقام.. تعرفوا على مصاريف قيادات «النصرة».. ؟!
عادت مواقعٌ معارضة لكشفت الفساد و السرقات التي تغزوا أروقة المجموعات المسلحة وخاصة ( تحرير الشام ) و مصروفهم الشهري التي وصفها رواد مواقع التواصل الاجتماعي بأنها تحل مشاكل مئات العائلات السورية من المهجرين"« بدفع نسبة 10% من مصاريفهم الشهرية».
اقرأ أيضاً
موسكو تريد مساعدة أنقرة.. فما القصة ؟
يتأمل "رافيل موغينوف" رئيس المركز الروسي للمصالحة في "سوريا"، أن تسفر الجهود المشتركة مع الجيش التركي في تأمين عودة اللاجئين إلى منطقة وقف التصعيد في إدلب.
اقرأ أيضاً
النظام الغذائي الجيد يخفف من خطر سرطان الثدي
كشف تقرير جديد لباحثون من "Mayo Clinic" في جاكسونفيل فلوريدا، عن الوقاية من خطر الإصابة بسرطان الثدي عند النساء، من خلال تناول الأكل الصحي والابتعاد عن شرب الكحوليات، إضافة الى فقدان الوزن يمكن أن يقلل من خطر إصابة النساء بأكثر من النصف.
اقرأ أيضاً
"الشهداء الأحياء".. ينتظرون "رد الجميل" .
استطاع موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، أن يكون منبراً للكثير من مصابي الحرب لطلب المساعدات من خلال الكتابة عن وضعهم الصحي وسوء حالتهم المادية، ووضع رقم هواتفهم للمساعدة. وتظهر هذه الظاهرة المؤلمة تقصيراً من الجهات المعنية بأمور من باتوا يُعرفون ب"الشهداء الأحياء" وهم الذين افتدوا بلدهم بأجسادهم ليكون رد الجميل ببضع الليرات التي لا تكفيهم!.
اقرأ أيضاً
