وفاة شابّة في حمص جرّاء حادث مروري
توفيت الشابة "رزان النيساني" ، إثر حادث سير صباح اليوم قرب فندق حمص الكبير جرّاء حادث مروري مروّع.
اقرأ أيضاًاستثمارات خجولة.. وهجرة مستمرة
"دينا. سعيد" "خريجة اقتصاد منذ ثلاث سنوات، تبحث عن فرصة عمل في مجال دراستها منذ تخرجها، لكن دون جدوى على حد قولها، مما اضطرها للعمل كبائعة في محل ألبسة، على أمل أن تحصل على عمل في مجال دراستها في المستقبل.
اقرأ أيضاً«الإيجارات» في سوريا.. واقع وحلول
من المسلم به أن هنالك مشكلة اسكانية حقيقية في سوريا حتى في فترة ما قبل الحرب حيث يزيد الطلب على العرض بطريقة غير طبيعية ومن المعروف أن هنالك العديد من القوانين التي عالجت موضوع الإيجارات صدرت خلال السنوات ما قبل الحرب كان الهدف منها معالجة موضوع الإيجارات لكن لم يكن لها الفائدة المرجوة.
اقرأ أيضاًنصف مليار دولار للكهرباء في سوريا
أكد مصدر مسؤول في وزارة الكهرباء لـ" جريدتنا" أنه وفي ضوء النقاشات التي تمت مع الجانب الإيراني حول الاستثمار الكهربائي في سوريا تم توقيع عقدين لتطوير المحطة الحرارية بحلب، وبناء محطة تحويل في اللاذقية، بقيمة نحو نصف مليار دولار لافتاً إلى أن التقديرات الأولية تشير إلى أن سورية بحاجة إلى استثمارات تفوق الـ 10 مليارات دولار لإصلاح ما دمره الإرهاب خلال السنوات السبع .
اقرأ أيضاًما حقيقة استبعاد نادين الراسي من عشارية " دارين "؟!
بعد إعلان شركة غولدن لاين للانتاج الفني عن عشارية درامية بعنوان " دارين " تجمع في بطولتها الفنان عباس النوري مع الفنانة اللبنانية نادين الراسي ، لم تحضر الراسي لدمشق ،
اقرأ أيضاً40ألف أسطوانة غاز توزع يومياً في العاصمة
توقع رئيس جمعية معتمدي الغاز في دمشق وريفها صبري الشيخ أن تنتهي مشكلة الغاز المنزلي التي ظهرت بوادر أزمتها في الأسبوع الماضي مع نهاية هذا الأسبوع وبداية الأسبوع القادم مبيناً أن التوريدات التي وصلت أدت إلى إزالة جزء من الاختناقات متوقعاً انتهاء كامل هذه الاختناقات خلال الأسبوع القادم.
اقرأ أيضاًقريباً .. المواد المدعومة عبر البطاقة الذكية
كشف وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك عاطف النداف أنه تم تحديد بعض المواد المدعومة التي يتم دراستها لاستخدامها عبر البطاقة الذكية،
اقرأ أيضاًمحاولة حكومية لإخراج القمح من عنق الزجاجة
خطّطت سوريا من الآن كي تزرع مليون و / 799 / ألفاً و / 97 / هكتاراً بالقمح، لتُنتج / 3 / ملايين و / 733 / ألفاً و / 733 / طناً من القمح في عام 2020 لتُعلن بذلك خروج القمح من عنق الزجاجة وصولاً إلى الكفاية الإنتاجية، تمهيداً إلى إنتاج الفائض عن الاستهلاك السنوي الذي لا يتعدى الثلاثة ملايين طن، بل وأقل من ذلك، وبالتالي العودة إلى تحقيق الأمن الغذائي الذي افتقدناه خلال سنوات الحرب.
اقرأ أيضاً