السعودية تغير وجهها الجهادي!
وأضاف التقرير "أن التهديد الإيراني دفع المملكة، بشكل ما، للالتصاق بإسرائيل بمنظومة علاقات معقدة، ويمكن الشعور بهذا التغيير في الجانب الديني، وأنه بعد أن تلقى ابن سلمان معمودية نيران كادت أن تطيحه من منصبه، عندما قرر تصفية الصحفي الذي لم يحبه، فهم أنه إذا أراد البقاء وقيادة الدول العربية يجب عليه الانطلاق إلى الخارج، وإخراج من الصندوق كل ما هو موجود هناك، كل ما يتعلق بإسرائيل، بالفلسطينيين وبشكل خاص بالتهديد الأكبر، الإيرانيين".
اقرأ أيضاًمحادثات بين "إيران" و"بريطانيا" !
وأكدت الخارجية السويدية أنه في ضوء الخطورة الشديدة للوضع في المنطقة من المهم أن تسهم الخطوات التي يتم اتخاذها في تهدئة التوتر، وتحدثت عن حوار على مستويات مختلفة في هذا الشأن آملة التوصل إلى حل للقضايا وتهدئة الوضع.
اقرأ أيضاًصفقات خليجية مشبوهة ...وما خفي أعظم..!
يبدو أن الخلاف الخليجي مع قطر يتجه نحو مزيد من التصعيد على عكس ما كان يروج أن هذه الأزمة بطريقها إلى الحل.
اقرأ أيضاًالإعلان عن اللجنة الدستورية السورية قريباً
وكان تشاووش أوغلو بحث قبل يومين مع نظيره الروسي "سيرغي لافروف"، الأوضاع في سوريا، وأكدا اهتمامهما بالانتهاء من تشكيل اللجنة الدستورية.
اقرأ أيضاًمحاولة انقلاب جديدة في السودان!
ونشرت بعض أسماء ضباط الجيش الذين قيل إنه تم اعتقالهم، منهم رئيس الأركان المشتركة الفريق "هاشم عبد المطلب"، قائد المنطقة المركزية اللواء بحر، اللواء دكتور "نصر الدين عبد الفتاح"، واللواء "عبد العظيم محمد الأمين" قائد قوات الدفاع الشعبي، فيما لم تصدر حتى الآن تصريحات رسمية في هذا الشأن.
اقرأ أيضاًحمد بن جاسم يهاجم دول الخليج!
وقال مسؤول في مصلحة السجون الأمريكية: "إن السلطات الأمريكية أطلقت سراح آتيلا من مركز الاحتجاز، وجرى تسليمه إلى مسؤولي مكتب الهجرة، وأن سلطات الهجرة الأمريكية نقلت آتيلا إلى مطار جون كينيدي الدولي في مقاطعة كوينز جنوب غرب مدينة نيويورك، تمهيداً لإرساله إلى تركيا".
اقرأ أيضاًإيران لم تضيع التفاوض مع واشنطن
وأكد روحاني أن بلاده مستعدة لمفاوضات عادلة وقانونية تحفظ عزتها، وأن طهران لن تستسلم في أي مفاوضات.
اقرأ أيضاًوزيرا الخارجية الأردني والتركي يبحثان قضايا إقليمية
واستعرض الصفدي وأوغلو المستجدات الإقليمية وسبل تجاوز التحديات الإقليمية بما يحقق الأمن والاستقرار، مؤكدين على الموقف المشترك الذي يعتبر أن "القضية الفلسطينية هي القضية العربية والإسلامية الأولى، وأن حلها على أساس حل الدولتين الذي ينهي الاحتلال ويضمن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على خطوط الرابع من حزيران 1967 هو السبيل الوحيد لإنهاء الصراع وتحقيق السلام الشامل".
اقرأ أيضاً