مساعدات روسية إلى سوريا.. ماذا تضمنت ؟!
أكدت وزارة الدفاع الروسية أنه تم تسليم الجهات السورية كمية من اللقاح الروسي "سبوتنيك لايت" المضاد لكوفيد 19، ومن أجهزة التشخيص المختبري لفيروس "كورونا".
اقرأ أيضاًبمشاركة نحو 100 شركة.. «صنع في سورية» ينطلق في العراق
تنطلق اليوم الأحد، فعاليات معرض "صنع في سورية" للبيع المباشر في العاصمة العراقية بغداد.
اقرأ أيضاً«الموت الأسود» يقتل طفلاً بـ«أمريكا» وتحذيرات من انتشاره
توفي طفل يبلغ من العمر 10 سنوات في ولاية كولورادو الأمريكية لأسباب ذات علاقة بمرض "الطاعون".
اقرأ أيضاًدولة عربية جديدة تدخل نادي «المطبعين» جوياً مع «الاحتلال»
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن «إقلاع أول رحلة جوية من "إسرائيل" إلى "المغرب" عبر شركة الطيران "يسرائير" يوم الأحد».
اقرأ أيضاًمسؤول سوري يكشف سبب أزمة «المياه المعدنية»: «الحّر والكهرباء» !
أرجع مدير شركة تعبئة المياه في سوريا "ملهم دوزوم" أزمة فقدان المياه المعدنية في عدد من الأسواق إلى ازياد الطلب عليها بسبب الحر الشديد وانقطاع الكهرباء وأيضاً الموسم السياحي وازدياد الطلب العالي للمطاعم على عبوات المياه، مؤكداً أن كل ذلك ساهم بوجود خلل بين المنتج والمستهلك وبالتالي رفع سعر المادة من بعض من سماهم "المحتكرين".
اقرأ أيضاًعقب الفيضانات المدمرة.. «إن-فا» في طريقه للصين
من المتوقع أن يجتاح إعصار "إن-فا" إقليم "تشجيانغ" الواقع على الساحل الشرقي في الصين، على حين الذي لا يزال فيه وسط البلاد يواجه فيضانات قياسية أدت إلى وقاة ما لا يقل عن 58 شخصاً وانقطاع الكهرباء وتشريد أكثر من مليون شخص.
اقرأ أيضاًتوقعات بزيادة أسعار الفروج في سوريا !
توقع عضو لجنة مربي الدواجن في سوريا "حكمت حداد" أن ينخفض الإنتاج وتنخفض كمية الفروج المتوافرة في الأسواق وأن ترتفع أسعارها أكثر خلال مدة شهر وأن يصل سعر كيلو الفروج الحي لحدود 6 آلاف ليرة نتيجة عزوف نسبة من المربيين عن التربية بسبب خسائرهم المتكررة التي لم تعد تحتمل وقيام المربين ببيع بيض التفقيس كبيض مائدة وعدم قيامهم بتربية صيصان الفروج فضلاً عن ارتفاع أسعار الأعلاف.
اقرأ أيضاًسوريا.. المازوت من 1850 إلى 2300 ليرة في «السوداء» !
أكد رئيس اتحاد الفلاحين بطرطوس "محمود ميهوب" أن «الكلف الزائدة لنقل البضائع من أسواق الهال أم المواد الأساسية للحرفيين والصناعيين وغيرهم من وإلى بقية المحافظات ستصب جميعها بتكلفة المنتج وبالتالي المواطن هو من سيدفع ثمن هذا الارتفاع شئنا أم أبينا».
اقرأ أيضاً