القنيطرة.. 40 % من السرافيس تتهرب من العمل !
اعترف عضو المكتب التنفيذي لقطاع النقل والمحروقات في القنيطرة "فرج صقر" بوجود سائقين يبيعون مخصصاتهم من المازوت وهناك ما نسبته 40 % من السرافيس تتهرب من العمل والمواطن هو الضحية، مؤكداً تنظيم عدد من الضبوط بحق السائقين المخالفين، لافتاً إلى أن "التجارة الداخلية" جهودها ضعيفة حالياً في ظل الظروف الراهنة.
اقرأ أيضاًوزير الدفاع الروسي يتحدث عن مواقف صعبة واجهتهم في سوريا
كشف وزير الدفاع الروسي "سيرغي شويغو" خلال المنتدى الدولي "الجيش2021″، إنَّ: «الجيش الروسي سيستخدم أنظمة روبوتية قتالية خلال المناورات الاستراتيجية غرب 2021، في سبتمبر/أيلول المقبل».
اقرأ أيضاًفي ظل ارتفاع الدولار.. الذهب ينخفض عالمياً
هبطت "أسعار الذهب" اليوم إذّ ارتفع الدولار قبيل كلمة مقررة لجيروم باول رئيس مجلس الاحتياطي الفدرالي الأمريكي هذا الأسبوع، فيما يترقب المستثمرون مؤشرات عن تقليص التحفيز الاقتصادي.
اقرأ أيضاًانخفاض أسعار النفط للمرة الأولى في أسبوع
هبطت أسعار النفط اليوم للجلسة الأولى هذا الأسبوع في الوقت الذي تسبب فيه تجدد المخاوف إزاء الطلب في ظل ارتفاع الإصابات بكوفيد-19 في إنهاء موجة صعود استمرت على مدار ثلاث جلسات.
اقرأ أيضاًمحامي ينتقد مراسلة تلفزيونية: «أوحت بكلامها أن القضاء مقبرة القضايا»
علق المحامي السوري عبر صفحته الشخصية على "فيسبوك" حول حادثة تعرض منزل المراسلة التلفزيونية في حلب "كنانة علوش" للسرقة.
اقرأ أيضاًهل فشلت «السورية للتجارة» في موضوع توزيع المياه.. ؟!
كشف مدير الشركة العامة لتعبئة المياه المهندس "ملهم دوزوم" أن الشركة خصصت يومياً 50 % من إنتاجها لـ"السورية للتجارة" وأي تقصير في هذا الاتجاه لن نتحمله نحن كشركة، موضحاً أنه وعلى مدار 6 أشهر لم يكن هناك التزام على استجرار من قبل "السورية للتجارة" وقبل الدخول في هذه الأزمة حيث فُقدت عبوات المياه المعدنية المعبأة، من دمشق بشكل مفاجئ، وباتت أسعار تلك العبوات متفاوتة بشكل كبير من محل لآخر ومن يوم للثاني تبعاً لتوافرها.
اقرأ أيضاًسوريا.. تمويل مستوردات الأدوية على «دولار 3290»
أعلنت شركات الصرافة أنها مستعدة لتمويل التجار والصناعيين بالقطع الأجنبي "دولار أمريكي" بـسعر 3290 ليرة للدولار وذلك عن طريق البيع الفوري.
اقرأ أيضاًرفع سعر الفيول.. فهل ستتأثر الأسواق في سوريا ؟!
خفف عضو في غرفة الصناعة من أثر قرار رفع سعر طن الفيولحيث أصبح 620 ألف ليرة بدلاً من 510 آلاف ليرة وهو ما يمثل معدل زيادة بحدود 18.8 %، لأن المادة المذكورة بالسعر الرسمي بالأصل غير متوفرة ومعظم الصناعيين يعتمدون في تأمين هذه المادة على السوق السوداء بأسعار عالية، لذلك معظم الصناعيين غير مهتمين بهذا التعديل وأن الأهم بالنسبة للصناعيين هو توفر المادة أكثر من مسألة السعر.
اقرأ أيضاً