فضائح.. ما لاتعرفونه عن علاقة الجنس بالسياسة

ماذا تعرف عن علاقة الجنس بالسياسة؟ كيف يتصرف السياسيون اتجاه رغباتهم؟.. وكيف يفقدون السيطرة على غرائزهم الجنسية؟

فضائح وأسرار، كاد بعضها ينهي الحياة السياسية لرؤساء حول العالم، فيما بقي بعضها الآخر حبيس الأدراج إلى حين.

من فضيحة الرئيس الأمريكي بيل كيلنتون وعلاقته بسكرتيرته مونيكا لوينسكي، إلى الفضيحة الكبرى لرئيس وزراء إيطاليا الأسبق سيلفيو بيرلسكوني، بتهمة ممارسة الدعارة مع فتاة مغربية قاصر، تُدعى «روبي»، مقابل أموال.

الأمير هاري، المصنف ثالثاً على العرش البريطاني، ظهر عارياً أمام شخص آخر عاري، وفي صورة أخرى، ظهر الأمير عارياً من الخلف وهو يعانق شخصاً عارياً.

أحمد سوكارنو، الرئيس الإندونيسي الأسبق، الملقب بـ«زير النساء»، تم تصويره في أوضاع مخلة بالآداب كثيراً، وقد رد على المخابرات الروسية التي حاولت ابتزازه بالصور والفيديوهات بأنْ طلب نسخة منها قائلًا: «سيكون شعبي فخوراً بي بالتأكيد».

جوليا جيلارد، رئيسة الوزراء الأسترالية، نُشرت صورة لها وهي في علاقة حميمية مع مصفف شعرها، في مكتبها، وكان يلفهما العلم الأسترالي، الأمر الذي أغضب المواطنين الاستراليين آنذاك.

صدام حسين، الرئيس العراقي الراحل، جمعته علاقة سرية مع المذيعة اليونانية باريسولا لامبسوس، وقد كتبت عشيقة صدام في مذكراتها تحت عنوان "أنا امرأة صدام": «نشأت علاقتنا وانتهت وكأنها سحابة صيف دون أن تعلم زوجته بشيء».

توماس جيفرسون، الرئيس الثالث للولايات المتحدة الأمريكية، حطم كل الأرقام القياسية في خيانة زوجته مع خادمتهم، وأنجبت له خمسة أبناء دون زواج، وقد اعترف بأولاده الخمسة من عشيقته السمراء، وطلب في وصيته تحريرها بعد موته.
من أكثر القصص طرافة، هو عرض نجمة العري الإيطالية إيلونا ستالير ممارسة الجنس مع صدام حسين، إذا كان ذلك يمنع وقوع الحرب، وقد قالت فيما بعد: «لو قبل صدام عرضي لما آل إلى هذا المصير».

المصدر: خاص

بواسطة :