كايلي ماكيناني
تحمل كايلي ماكيناني شهادات من جامعتي جورج تاون وهارفرد، وكانت تعمل في شبكتي فوكس و"سي إن إن" قبل أن تصبح متحدثة باسم حملة دونالد ترامب الرئاسية لعام 2020.
وتعرضت ماكيناني لانتقادات على خلفية تعليقات سابقة من بينها دعم نظرية مؤامرة يتبناها ترامب وتفيد أن الرئيس السابق باراك أوباما لم يولد في الولايات المتحدة.
وتأتي الآن ماكيناني كمساعدة فعالة لديها الخبرة في وقت يسعى ترامب لتخطي الاستياء الواسع لتعاطيه مع تفشي فيروس كورونا المستجد.
ماكيناني أظهرت تعاطفها مع مرضى كورونا بعكس ترامب الذي يتهمه كثيرون بعدم إظهار هذا التعاطف وقالت: "أصلي باستمرار للذين طالهم فيروس كورونا المستجد".
ومن غير المعروف بعد ما إذا ستقوم بعمل أفضل من أسلافها في قاعات المؤتمرات، لكنها سعت إلى تأكيد سلطتها في الموقع مشددة على قربها من ترامب وقالت: "أنا بطبيعة الحال مع الرئيس في المكتب البيضاوي، لذا أنا باستمرار معه واستوعب تفكيره"، مضيفة "مهمتي هي أن أنقل إليكم أفكار الرئيس".
المصدر: وكالات
شارك المقال: