Sunday November 24, 2024     
00
:
00
:
00
  • Street journal

تتويج البرتغال امتداد الأمس مع اليوم إلى الغد

تتويج البرتغال امتداد الأمس مع اليوم إلى الغد

يوم العاشر من تموز عام 2016 كانت بداية أفراح البرتغاليين عندما رفع كريستيانو رونالدو كأس أمم أوروبا للمرة الأولى بتاريخ البلاد.

كأس ضاعت منهم عام 2004 لتعود لهم بعد 12 عام. فوز البرتغال منذ ثلاثة أعوام صنع جدا كبيرا بين الأوساط الصحفية والرياضية فيما كان نصر البرتغال مستحقا أو الحظ حالف رونالدو ورفاقه.

بعد ثلاثة أعوام عادت البرتغال لتسيطر على أمم أوروبا برفعها أولى كؤوس البطولة الوليدة دوري أمم أوروبا. بطولة بنظام مختلف عن كاس أمم أوروبا لتؤكد البرتغال أحقيتها في اعتلاء عرش أوروبا.

لتربط نصر الأمس بفوز اليوم وتؤكد على قوتها واستمرار قوتها في سنوات الأخيرة.

ويبقى رهان برازيل أوروبا على استمرار القوة الى الغد. وهذا ما يتفاءل به مشجعي البرتغال. فبعد النظر إلى أسماء اللاعبين في البطولتين نجد إن التشكيلة تغيرت نوعا ما، وحدث تجديد في بعض المراكز مع دخول أسماء جديدة وشابة استطاعت رغم خبرتها البسيطة من بقاء السيطرة الأوروبية.

هذه الأسماء الشابة تعطي أمل البرتغال في الاستمرار للغد، ساعين لبقاء قوة البرتغال بين كبار أوروبا لعلها تصل إلى البطولات الكبرى.

 

شارك المقال: