Monday May 6, 2024     
00
:
00
:
00
  • Street journal

مقارنة بين الجيشين الجزائري والمغربي

مقارنة بين الجيشين الجزائري والمغربي

يصنّف الجيش الجزائري في المرتبة رقم 27 عالمياً، ويأتي الجيش المغربي في المرتبة رقم 53 بين أقوى 140 جيشاً في العالم، ويمتلك الجيشان نحو مليون جندي وأكثر من 5 آلاف دبابة عسكرية.

 

يحتل الجيش الجزائري المرتبة الثالثة بين أقوى الجيوش العربية، بعد الجيشين المصري والسعودي، المصنفين في المرتبتين الـ 13 والـ 17 عالمياً.

 

ويحتل الجيش المغربي المرتبة الخامسة بين أقوى الجيوش العربية، بعد كل من مصر والسعودية والجزائر والإمارات العربية المتحدة، التي تحتل المرتبة رقم 36 عالمياً والرابعة عربياً.

 

وبينما يحتل الجيش الجزائري المرتبة الثانية بين أقوى جيوش القارة الأفريقية بعد الجيش المصري، فإن الجيش المغربي يأتي في المرتبة الخامسة بين الجيوش الأفريقية، بعد كل من مصر والجزائر وجنوب أفريقيا ونيجيريا.

 

ويصل عدد سكان الجزائر إلى نحو 43 مليون نسمة، ويمتلك جيشها 470 ألف جندي، بينهم 150 ألف جندي قوات احتياطية.

 

وتتكون القوات الجوية الجزائرية من 551 طائرة حربية، تضم 102 مقاتلة وطائرة اعتراضية و22 طائرة هجومية و60 طائرة نقل عسكري و87 طائرة تدريب، و9 طائرات مهام خاصة، و3 طائرات تزود بالوقود في الجو، كما تمتلك القوات الجوية الجزائرية 268 مروحية بينها 45 مروحية هجومية.

 

وتضم القوات البرية للجيش الجزائري 2024 دبابة و7 آلاف مدرّعة و324 مدفع ذاتي الحركة و396 مدفع ميداني و300 راجمة صواريخ.

 

ويضمّ الأسطول الحربي الجزائري 201 وحدة بحرية بينها 8 فرقاطات و10 كورفيتات و8 غواصات و65 سفينة دورية وكاسحتي ألغام بحرية، وتقدر ميزانية الدفاع الجزائرية بـ 13.9 مليار دولار أمريكي.

 

بينما يمتلك المغرب قوات عسكرية عددها 510 ألف جندي، بينهم 150 ألف جندي قوات احتياطية.

 

وتتكون القوات الجوية المغربية من 249 طائرة حربية، بينها 83 مقاتلة وطائرة اعتراضية، و29 طائرة نقل عسكري و67 طائرة تدريب و4 طائرات مهام خاصة، وطائرتا تزود بالوقود في الجو و64 مروحية.

 

يمتلك الجيش المغربي قوات برية تتكون من 3033 دبابة و8 آلاف مدرعة و510 مدفع ذاتي الحركة و156 مدفع ميداني و144 راجمة صواريخ.

 

يتكون الأسطول الحربي المغربي من 121 وحدة بحرية بنها 6 فرقاطات وكورفيت و22 سفينة دورية، وتقدر ميزانية دفاع الجيش المغربي بـ 6 مليارات دولار.

المصدر: رصد

بواسطة :

شارك المقال: