ما حقيقة الوساطة العمانية للحوار بين "طهران" و "واشنطن".. ؟!

نفى وزير الخارجية الإيراني "محمد جواد ظريف" ما ورد عن أحد أعضاء لجنة الأمن القومي بشأن وجود وساطة عمانية للحوار مع "واشنطن" لكنه أشار إلى أن بلاده لا ترفض مثل هذه المبادرات قائلا: «نحن لا نرفض هذه الإمكانية وقد جرى ذلك في السابق ويمكن أن نكرره مرة أخرى».

"ظريف" وفي حوار مع مراسل شبكة "سي بي أس" الأمريكية قال إنها «المرة الأولى التي يحاول فيها الأوروبيون الوقوف ضد سياسات "واشنطن" ويفكرون في آليات للتعويض عما تلحقه العقوبات من خسائر».

وأكد أن العقوبات التي تفرضها "واشنطن" على "إيران" قد تكون لها تداعيات اقتصادية لكنها لا تغير السياسات، وأن الولايات المتحدة باتت مدمنة على العقوبات وتعتقد أن العقوبات هي إكسير حل كل المشاكل.

أما فيما يتعلق بالعقوبات المقررة فينفى وزير الخارجية الإيراني "محمد جواد ظريف" ما ورد عن أحد أعضاء لجنة الأمن القومي بشأن وجود وساطة عمانية للحوار مع "واشنطن" لكنه أشار إلى أن بلاده لا ترفض مثل هذه المبادرات قائلا: «نحن لا نرفض هذه الإمكانية وقد جرى ذلك في السابق ويمكن أن نكرره مرة أخرى».

"ظريف" وفي حوار مع مراسل شبكة "سي بي أس" الأمريكية قال إنها «المرة الأولى التي يحاول فيها الأوروبيون الوقوف ضد سياسات "واشنطن" ويفكرون في آليات للتعويض عما تلحقه العقوبات من خسائر».

وأكد أن العقوبات التي تفرضها "واشنطن" على "إيران" قد تكون لها تداعيات اقتصادية لكنها لا تغير السياسات، وأن الولايات المتحدة باتت مدمنة على العقوبات وتعتقد أن العقوبات هي إكسير حل كل المشاكل.

أما فيما يتعلق بالعقوبات المقررة في الرابع من نوفمبر القادم قال ظريف: «نحن بعد هذه العقوبات سنرد على الأمريكيين وفقا لبرامجنا». الرابع من نوفمبر القادم قال ظريف: «نحن بعد هذه العقوبات سنرد على الأمريكيين وفقا لبرامجنا».

بواسطة :